ريال مدريد يوجه صدمة قوية لفينيسيوس جونيور

ريال مدريد يوجه صدمة قوية لفينيسيوس جونيور

تتجه الأنظار داخل ريال مدريد نحو ملف فينيسيوس جونيور بعد التكهنات حول مستقبله بين الاستمرار والرحيل، وسط تأكيدات جديدة تكشف حقيقة المفاوضات بين الطرفين بشأن تمديد عقده.

ويمتد عقد فينيسيوس جونيور مع ريال مدريد حتى 30 حزيران 2027 وتقدر قيمته السوقية بنحو 170 مليون يورو بحسب موقع “Transfermarkt”.

ووفقا لما ورد في تقارير سابقة فإن محادثات التجديد التي بدأت منذ فترة توقفت مؤقتا بعدما طلب اللاعب الحصول على الراتب الأعلى بين نجوم الفريق.

وأكد برنامج “إل تشيرينغيتو” الإسباني أن النادي الملكي لن يرضخ لشروط اللاعب وأنه قد يفتح الباب أمام رحيله إذا لم يغير مطالبه.

كما أشار البرنامج إلى أن إدارة ريال مدريد قد توافق على مغادرته حتى دون مقابل إذا استمر الخلاف بين الطرفين وأن النادي لا يزال يرغب في الإبقاء على فينيسيوس وتمديد عقده لكنه غير مستعد لمنحه المبالغ الضخمة التي يطالب بها.

وكانت تقارير أخرى أفادت بأن توقف المفاوضات قد ينتهي بخروج اللاعب البالغ من العمر 25 عاما لكن من خلال بيعه للاستفادة من المقابل المادي في ظل اهتمام ريال مدريد بضم النرويجي إيرلينغ هالاند نجم مانشستر سيتي الإنجليزي.

يذكر أن فينيسيوس انضم إلى ريال مدريد في صيف 2018 قادما من فلامنغو البرازيلي مقابل 45 مليون يورو، وخلال مسيرته مع الفريق خاض 324 مباراة أحرز خلالها 107 أهداف وحقق 14 لقبا.

المصدر: وسائل إعلام

الدفاع الإسرائيلية: لن نشارك في معرض الأسلحة بلندن

الدفاع الإسرائيلية: لن نشارك في معرض الأسلحة بلندن

دانت وزارة الدفاع الإسرائيلية تقييد بريطانيا مشاركة جهات حكومية وعسكرية إسرائيلية في معرض لندن للأسلحة، ورفضت افتتاح جناح لأسلحتها في المعرض.

وجاء في بيان الدفاع الإسرائيلية: “بريطانيا قررت فرض تقييدات على مشاركة جهات حكومية وعسكرية إسرائيلية في معرض أسلحة بلندن”. علما أن هذه الإجراءات تأتي في ظل الانتقادات للحرب الإسرائيلية المستمرة على غزة.

وأشار بيان الدفاع الإسرائيلية إلى أن قرار فرض القيود “خطوة مسيئة تم اتخاذها بصورة متعمدة ضد ممثلي إسرائيل”.

وأضاف البيان:  “خطوة مسيئة ومخزية، اتُخذت عمدا ضد ممثلي إسرائيل. لذلك، لن تشارك وزارة الدفاع في المعرض ولن تُقيم جناحا وطنيا فيه”.

وأردف: “مع ذلك، ستتلقى الصناعات الإسرائيلية التي تختار المشاركة في هذا الحدث الدعم الكامل اللازم. يأتي هذا القرار في وقت تخوض فيه دولة إسرائيل حربا على عدة جبهات في آن واحد ضد عناصر إسلامية متطرفة تهدد الدول الغربية وممرات الملاحة الدولية”.

وتابع البيان: “وبذلك، تختار بريطانيا خطوة تخدم المتطرفين، وتُشرعن الإرهاب، وتستند إلى اعتبارات سياسية تتجاوز الإطار المهني والمقبول لمعارض الأمن حول العالم”.

وفي وقت سابق، منعت الحكومة البريطانية مسؤولين إسرائيليين من حضور معرض لندن للأسلحة والمعدات العسكرية في ظل الانتقادات للحرب على غزة.

وكانت وزارة الدفاع الإسرائيلية ممثلة تمثيلا بارزا في معرض “DSEI” سابقا، وهو معرض ضخم للأسلحة الذي يقام في لندن كل عامين، وسيقام هذا العام الذي في الفترة من 9 إلى 12 أيلول المقبل.

المصدر: RT

بريطانيا تمنع مسؤولين إسرائيليين من حضور معرض لندن للأسلحة

بريطانيا تمنع مسؤولين إسرائيليين من حضور معرض لندن للأسلحة

منعت الحكومة البريطانية مسؤولين إسرائيليين من حضور معرض لندن للأسلحة والمعدات العسكرية في ظل الانتقادات للحرب على غزة.

وكانت وزارة الدفاع الإسرائيلية ممثلة تمثيلا بارزا في معرض “DSEI” سابقا، وهو معرض ضخم للأسلحة الذي يقام في لندن كل عامين.

وأفاد متحدث باسم الحكومة البريطانية لموقع “بوليتيكو” بأنه لن تتم دعوة الوفد الإسرائيلي للمشاركة هذا العام.

ومع ذلك، وفقا لمسؤولين في مقر الحكومة البريطانية، ستتمكن شركات الأسلحة الإسرائيلية من المشاركة في المعرض كالمعتاد، ومن المتوقع أن يجذب حضورها احتجاجات واسعة النطاق.

وقال المتحدث: “إن قرار الحكومة الإسرائيلية بتصعيد عمليتها العسكرية في غزة هو قرار خاطئ. ونتيجة لذلك، يمكننا تأكيد أنه لن تتم دعوة أي وفد حكومي إسرائيلي لحضور معرض  DSEI UK 2025”.

وأضاف: “يجب أن يكون هناك حل دبلوماسي لإنهاء هذه الحرب الآن، من خلال وقف فوري لإطلاق النار، وعودة الرهائن، وزيادة كبيرة في المساعدات الإنسانية لأهالي غزة”.

وقد زادت لندن الضغط ببطء على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لدفعه نحو السعي لتحقيق وقف لإطلاق النار خلال الأشهر الأخيرة، حيث أوقفت المفاوضات التجارية ووعدت بالاعتراف بدولة فلسطين في حال لم يغير مساره.

وعادة ما يجذب المؤتمر مزيجا من الوفود الوطنية والشركات الخاصة، حيث يُخصص لكل دولة جناح خاص بها. ولم يتضح على الفور ما إذا كانت إسرائيل ستظل تحتفظ بجناح مخصص.

وينظم المعرض شركة “كلاريون للدفاع والأمن المحدودة”، لكنه يتلقى دعماً كبيراً من الحكومة البريطانية والقوات المسلحة.

وقال مسؤولون على اطلاع بالقرار البريطاني إنه تم إبلاغ الحكومة الإسرائيلية، وأن الحظر يمكن أن يُرفع إذا أظهرت التزاما باحترام القانون الإنساني الدولي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

ورفض منظمو معرض “DSEI” التعليق، ولم ترد السفارة الإسرائيلية في لندن على الفور على طلب للتعليق.

المصدر: “بوليتيكو”

ترامب يعلن واشنطن خالية من الجريمة وأوباما ينتقد الإجراءات بشدة

ترامب يعلن واشنطن خالية من الجريمة وأوباما ينتقد الإجراءات بشدة

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن واشنطن أصبحت خالية من الجريمة بشكل أسرع بكثير من المقرر، بينما حذر الرئيس الأسبق باراك أوباما من الانزلاق نحو الاستبداد.

وكتب ترامب على منصة التواصل الاجتماعي “تروث سوشيال”: “منذ أن توليت الأمر… أصبحت واشنطن خلال 14 يوما فقط منطقة خالية من الجريمة، وذلك بشكل أسرع بكثير مما كان مخططا له”.

وكان السبب وراء تفاؤل ترامب هو الإحصائيات المتعلقة بسرقة السيارات في واشنطن، والتي قال إنها انخفضت بنسبة 87٪.

من جهته، أعرب الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما عن أسفه لإضفاء ما قال عنها “الاتحادية والعسكرة” على وظائف الشرطة الحكومية والمحلية.

وجاء ذلك في منشور لأوباما على منصة “إكس” شارك فيه مقابلة رأي من صحيفة “نيويورك تايمز” حول تزايد ارتياح إدارة ترامب في استخدام سلطة إنفاذ القانون الاتحادية والمحلية لتنفيذ حملتها الواسعة من الاعتقالات ضد المهاجرين والمجرمين وما إذا كان ذلك يشير إلى انزلاق نحو الاستبداد.

وكتب الرئيس الأسبق أن “تآكل المبادئ الأساسية مثل الإجراءات القانونية الواجبة والاستخدام المتزايد لجيشنا على الأراضي المحلية يعرض حريات جميع الأمريكيين للخطر”.

بدوره، هاجم الحاكم الديمقراطي لولاية كاليفورنيا جافين نيوسوم جهود ترامب الرامية إلى “عسكرة” المدن في البلاد، حيث استعرض لافتات تقارن معدلات الجريمة في الولايات التي يقودها الجمهوريون بمعدلاتها في كاليفورنيا.

وقال في مؤتمر صحفي في ساكرامنتو:”إذا كان الرئيس صادقا بشأن قضية الجريمة والعنف، فلا شك في ذهني أنه سيرسل القوات على الأرجح إلى لويزيانا ومسيسيبي لمعالجة موجة العنف التي لا تعقل والتي لا تزال تمثل بلاء لتلك الولايات”.

وقال نيوسوم: “هذا البلد بحاجة إلى الاستيقاظ على ما يجري – ليس فقط الميول الاستبدادية ولكن الإجراءات الاستبدادية من قبل هذا الرئيس”.

المصدر: RT

مدفديف يحذر النمسا من عواقب الانضمام إلى “الناتو” ويؤكد حتمية الرد الروسي

مدفديف يحذر النمسا من عواقب الانضمام إلى “الناتو” ويؤكد حتمية الرد الروسي

حذر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف النمسا من الانضمام إلى “الناتو” وتخليها عن الحياد، مذكّرا بأن روسيا كانت بين مؤسسي الدولة النمساوية المعاصرة.

وكتب مدفيديف في مقال له على موقع قناة RT: “النمسا ستفقد موقعها الفريد كوسيط وكمنصة لاستضافة المنظمات والهياكل الدولية الكبرى بعد انضمامها إلى الناتو”.

وأضاف: “حان الوقت لطرح مسألة نقل مقرات المنظمات الدولية الحكومية من فيينا إلى دول الجنوب والشرق العالمي حيث يمكن توفير الظروف المناسبة للعمل.”

وأكد مدفيديف أنّ الإجراءات المضادة ستطبق على النمسا، إذا لزم الأمر، كما حصل مع فنلندا والسويد اللتين انضمّتا إلى “الناتو”.

ولفت إلى أن فيينا تضم مقرات لما يقارب الـ20 منظمة حكومية دولية، إلا أنها تفقد مكانتها الفريدة في حال الانضمام إلى “الناتو”.

وتابع نائب رئيس مجلس الأمن الروسي في مقاله لموقع RT باللغة الروسية:

  • في فيينا بدأوا يتحدثون عن أن ‘الإجماع السلمي المتزعزع’ و’التهديد الروسي’ يمنحان، كما يُقال، فرصة تاريخية للتخلص من ‘قيود الماضي’ المتمثلة في الحياد.
  • مبدأ الحياد هو أساس الكيان النمساوي نفسه، الذي تمت استعادته بإرادة الحلفاء بعد الحرب العالمية الثانية وهو مُكرس في الوثائق الرئيسية لعام 1955.
  • دول العالم القديم تعاني من الثمالة عسكريا وكأنها فراشات مسحورة تتهافت على نور تحالف “الناتو” المدمر.
  • حتى وقت قريب، كانت هناك دول كافية في أوروبا تفهم أنه يمكن ضمان أمنها دون الانضمام إلى الكتل العسكرية.
  • حاليا، يفسح العقل المجال لغريزة القطيع على غرار فنلندا والسويد والنمسا، الذي تم تحريضه من قبل بروكسل المتعطشة للدماء.
  • المجتمع النمساوي غير مبتهج بالفكرة.
  • جهود تآكل حياد النمسا يبذلها منظرون محليون منذ فترة طويلة منذ تسعينيات القرن العشرين وقد شرعوا في إقامة روابط عسكرية تحت غطاء “المشاركة في السياسة الأمنية والدفاعية المشتركة للاتحاد الأوروبي”.
  • تم اتخاذ إجراءات مضادة للتهديدات العسكرية لأمن بلدنا ضد استوكهولم وهلسنكي بعد انضمامهما إلى “الناتو” ولن يتم عمل أي استثناءات لأجل النمسا أيضا.
  • المادة 27 من “اتفاقية فيينا” لقانون المعاهدات تؤكد بشكل قاطع أن القانون الداخلي لا يمكن أن يكون مبررا لانتهاك معاهدة دولية.
  • لا يمكن اعتبار “الناتو” منظمة إقليمية للدفاع الجماعي. وبالتالي، فإن المشاركة في التحالف لا يمكن أن تمنح الدولة المحايدة دائما نفس المزايا التي توفرها ضمانة الحياد الدائم.
  • هذه البنود يعترف بها أيضا سياسيون مرموقون، غاصوا بعمق في تلك المسألة.
  • على الجزء المحارب من النخبة النمساوية أن يفهم حجم التكاليف السياسية الخارجية التي يستتبعها التخلي عن الحياد والانضمام إلى حلف “الناتو” اليوم.
  • المسار العسكري للنمسا يدمر صورتها كدولة صانعة للسلام، مما يقلل بشكل كبير من إمكانية المناورة السياسية السيادية.

المصدر: RT