بوتين: علاقتي مع ترامب جيدة

بوتين: علاقتي مع ترامب جيدة

أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه أقام علاقات جيدة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشيرا إلى أنه تحدث معه باللغة الإنجليزية أثناء ركوبهما في الليموزين بألاسكا.

وقال بوتين للصحفيين: “لقد تكونت بيني وبينه (مع ترامب) علاقات جيدة”.

وردا على سؤال حول اللغة التي تحدث بها قادة روسيا والولايات المتحدة في الليموزين في أنكوريج، قال بوتين: “تحدثنا، بالطبع، باللغة الإنجليزية، لكنها انجليزية مكسرة، ما تبقى لدي جزئيا من المفردات”.

يذكر أن رئيسا روسيا والولايات المتحدة ناقشا خلال لقائهما في ألاسكا في 15 آب سبل تسوية النزاع الأوكراني. ووصف كلا الزعيمين اللقاء بشكل إيجابي.

وأجرى الرئيس الروسي زيارة إلى الصين خلال الفترة من 31 آب إلى 3 أيلول الجاري. كما شارك رئيس الدولة في قمة منظمة شنغهاي للتعاون وأجرى على هامشها سلسلة من اللقاءات الثنائية. وفي العاصمة بكين، عقد محادثات ثلاثية بين روسيا والصين ومنغوليا، كما أجرى بوتين ورئيس الصين شي جين بينغ محادثات ثنائية.

وفي 3 أيلول، عُقد في بكين عرض عسكري كبير بمناسبة الذكرى الثمانين للانتصار على النزعة العسكرية اليابانية ونهاية الحرب العالمية الثانية، بحضور الرئيس الروسي وقادة دول آخرين.

المصدر: RT

بوتين: الجيش الروسي يؤيد تحقيق جميع أهداف العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا

بوتين: الجيش الروسي يؤيد تحقيق جميع أهداف العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الأربعاء، أن الأغلبية الساحقة من العسكريين الروس يؤيدون أن تحقق روسيا جميع أهدافها في العملية العسكرية الخاصة بأوكرانيا.

وأشار الرئيس خلال مؤتمر صحفي ضمن زيارته التي استمرت أربعة أيام إلى الصين: “هم بأغلبيتهم الساحقة، أريد التأكيد، بأغلبيتهم الساحقة، يؤيدون أن تصل روسيا إلى جميع أهدافها، التي حددت عند بدء العملية العسكرية الخاصة”.

وأوضح أن الباقي أهميته ثانوية، وأضاف بوتين أنه “من الأفضل تحقيق أهداف العملية العسكرية الخاصة بالوسائل السلمية، وقد عرضنا ذلك على الطرف الآخر أكثر من مرة”، مؤكدا أنه يرى “ضوءا في آخر النفق” بشأن تسوية النزاع في أوكرانيا.

وفي الوقت نفسه، شدد الرئيس الروسي على أن موسكو لا يمكنها التراخي أو التراجع في العملية العسكرية الخاصة، وقال إنه إذا استحال حل الأزمة الأوكرانية سلميا فإن روسيا ستكون مجبرة على حلها بالقوة.

وأوضح بوتين: “نرى توجه الإدارة الأمريكية الحالية بقيادة الرئيس (دونالد) ترامب، ودعواتهم بل والرغبة الصادقة لإيجاد الحل (للأزمة الأوكرانية). يبدو لي أن هناك بصيص أمل في نهاية النفق. دعونا نرى كيف سيتطور الوضع، وإلا، فسيتعين علينا حل جميع المهام بالقوة”.

المصدر: RT

بوتين: روسيا ضد عضوية كييف في الناتو لكن لم تشكك في حقها في الانضمام للاتحاد الأوروبي

بوتين: روسيا ضد عضوية كييف في الناتو لكن لم تشكك في حقها في الانضمام للاتحاد الأوروبي

صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن روسيا عارضت دائما انضمام أوكرانيا إلى حلف الناتو، لكنها لم تشكك أبدا في حقها في الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.

وقال الرئيس الروسي في مؤتمر صحفي عقب زيارته إلى الصين: “عارضنا دائما أن تكون أوكرانيا عضوا في هذا التحالف (الناتو)، لكننا لم نشكك أبدا في حقها في مآذارة نشاطها السياسي والاقتصادي كما تريد – بما في ذلك، ما يتعلق أيضا بالعضوية في الاتحاد الأوروبي”.

وأجرى الرئيس الروسي زيارة إلى الصين خلال الفترة من 31 آب إلى 3 أيلول الجاري. كما شارك رئيس الدولة في قمة منظمة شنغهاي للتعاون وأجرى على هامشها سلسلة من اللقاءات الثنائية.

وفي العاصمة بكين، عقد محادثات ثلاثية بين روسيا والصين ومنغوليا، كما أجرى بوتين ورئيس الصين شي جين بينغ محادثات ثنائية.

وفي 3 أيلول، عُقد في بكين عرض عسكري كبير بمناسبة الذكرى الثمانين للانتصار على النزعة العسكرية اليابانية ونهاية الحرب العالمية الثانية، بحضور الرئيس الروسي وقادة دول آخرين.

المصدر: RT

زاخاروفا: مولدوفا حوّلت انتخاباتها إلى “مهرجان سخرية” بافتتاحها في روسيا مركزين فقط للاقتراع

زاخاروفا: مولدوفا حوّلت انتخاباتها إلى “مهرجان سخرية” بافتتاحها في روسيا مركزين فقط للاقتراع

جددت متحدثة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا تنديدها بتضييق مولدوفا على مواطنيها في روسيا بافتتاحها مركزي اقتراع فقط أمامهم للتصويت في الانتخابات البرلمانية ببلادهم.

وقالت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية،  في مقابلة مع وكالة “نوفوستي” على هامش منتدى الشرق الاقتصادي في فلاديفوستوك:

“ما يحدث في مولدوفا، خصوصًا حول الانتخابات الجديدة، لم يعد مجرد مسرح للعبث. بل أصبح مهرجانا عالميا من السخرية، يُفترض أن يُذهل العالم من مدى الانحدار الذي يمكن أن تصل إليه دولة تدّعي الديمقراطية”.

وأشارت إلى أن روسيا كانت وما زالت على استعداد تام لفتح العدد الكافي من مراكز الاقتراع لتمكين المغتربين المولدوفيين من مآذارة حقهم الانتخابي، شريطة أن تُقدّم السلطات المولدوفية الطلب الرسمي اللازم. وأكدت أن موسكو مستعدة لضمان “الظروف الآمنة والمناسبة” لإجراء الاقتراع وفق الأنظمة الدستورية.

ووجّهت زاخاروفا انتقادا لاذعا لرئيسة مولدوفا مايا ساندو، مشيرة إلى أنها “تسخر من قانون بلادها، ومن القانون عموما، ومن الشعب، ومن مفهوم الديمقراطية نفسه”. واعتبرت أن تقييد عدد مراكز الاقتراع في الخارج يُعد انتهاكًا صارخًا للحقوق الدستورية للمواطنين المولدوفيين المقيمين في روسيا، والذين يُقدّر عددهم بعشرات الآلاف.

ووفقًا للجنة الانتخابية المركزية في مولدوفا، اقترحت وزارة خارجية البلاد فتح مركزين انتخابيين فقط في روسيا — أحدهما في موسكو والآخر في سان بطرسبورغ — قبل الانتخابات البرلمانية المقبلة، في خطوة تعيد تقريبًا نفس السيناريو الذي حدث في الانتخابات الرئاسية خريف 2024.

5 مراكز اقتراع وافقت على مركزين فقط

وكانت اللجنة الانتخابية قد أوصت بفتح خمسة مراكز في روسيا (في موسكو، سان بطرسبورغ، ياروسلافل، سورغوت)، لكن وزارة الخارجية المولدوفية عادت ووافقت فقط على مركزَين في موسكو، بذريعة “اعتبارات أمنية” — وهو تبرير رفضته روسيا جملة وتفصيلاً، واعتبرته مُبررًا سياسيًا لاستهداف الناخبين المؤيدين لسياسات متعاطفة مع موسكو.

وسبق أن وصفت زاخاروفا هذا الإجراء بأنه “إهانة للناخبين المولدوفيين”، وتحويل للانتخابات إلى “عرض دعائي” لا مكان فيه للشفافية أو العدالة. وتشير التقديرات إلى أن آلاف المولدوفيين في روسيا قد يُحرمون من التصويت بسبب البُعد الجغرافي وقلة المراكز، ما يثير مخاوف من تزوير إرادة الناخبين وتضييق المجال الديمقراطي.

المصدر: نوفوستي

وزير الخارجية السلوفاكي: النهج الأوروبي تجاه أوكرانيا وغزة يظهر ازدواجية المعايير

وزير الخارجية السلوفاكي: النهج الأوروبي تجاه أوكرانيا وغزة يظهر ازدواجية المعايير

أكد وزير الشؤون الخارجية السلوفاكي يوراي بلانار أن نهج الاتحاد الأوروبي تجاه أوكرانيا وقطاع غزة يشكل مظهرا من مظاهر المعايير المزدوجة، مما يقلل من الثقة الدولية بلاتحاد.

وأشار رئيس الدبلوماسية السلوفاكية عبر حسابه على منصة “فيسبوك”: “على مستوى الاتحاد الأوروبي، تم فرض العديد من العقوبات ضد روسيا. نهج الاتحاد الأوروبي تجاه ما يحدث في أوكرانيا وقطاع غزة هو تنفيذ للمعايير المزدوجة. ولذلك نحن الأوروبيين، نفقد مصداقيتنا الدولية”.

وأضاف بلانار أن “سلوفاكيا تعارض أي انتهاكات للقانون الدولي، ويجب على الدول منعها وإظهار الاحترام بعضها لبعض” مشددا على أنه “بدون حوار، لا يمكن حل أي صراع أو [إنهاء] أي حرب”.

وكتب الوزير: “تطبق حكومة سلوفاكيا سياسة سيادية وسلمية، موجهة إلى جميع الجهات. بنفس الطريقة، يتصرف رئيس وزرائنا روبرت فيتسو اليوم في الصين، حيث يكرم ذكرى ضحايا الحرب العالمية الثانية ويجري محادثات مع قادة العالم الآخرين”.

المصدر: RT