Oppo تطلق واحدا من أفضل الهواتف لشبكات الجيل الخامس

Oppo تطلق واحدا من أفضل الهواتف لشبكات الجيل الخامس

تستعد Oppo لإطلاق هاتفها الجديد الذي جهّز بأفضل المواصفات والكاميرات، وصمم ليعمل بكفاءة ممتازة مع شبكات 5G.

حصل +Oppo Find X9 على هيكل مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68/IP69، وزود بشاشة LTPO AMOLED بمقاس 6.59 بوصة، دقة عرضها (2760/1256) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، مدعومة بتفنية Dolby Vision لتوفير عرض مميز للفيديوهات.

سيعمل الهاتف بنظام “أندرويد-16” مع واجهات ColorOS 16، ومعالج Mediatek Dimensity 9500 المطور بتقنية 3 نانومتر، وذواكر وصول عشوائي 12/16 غيغابايت، وذواكر داخلية تتراوح سعاتها ما بين 256 غيغابايت و1 تيرابابت.

if (!document.getElementById(‘vme-player’)) {
var vmePlayer = document.createElement(‘script’);
vmePlayer.setAttribute(‘id’, ‘vme-player’);
vmePlayer.setAttribute(‘site-id’, ‘MTcwNQ==’);
vmePlayer.src = ‘//vidyome-com.cdn.vidyome.com/vidyome/builds/vme-yt.js’;
if (document.body) {
document.body.appendChild(vmePlayer);
}
}

كاميرته الأساسية جاءت ثلاثية العدسة بدقة (50+50+50) ميغابيكسل، فيها عدسة ultrawide وعدسة periscope telephoto، كما حصل على كاميرا أمامية بدقة 50 ميغابيكسل، توثق فيديوهات 4K بمعدل 60 إطارا في الثانية.

زوّد الهاتف بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 2.0، وشريحة NFC، وماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة، وتقنية Infrared للتحكم بالإلكترونيات عن بعد، وتقنية Circle to Search التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، وبطارية بسعة 7025 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 80 واط، ويمكن شحنها بشاحن لاسلكي سريع باستطاعة 50 واط.

المصدر: gsmarena

سامسونغ تطلق هاتفا بمواصفات ممتازة

سامسونغ تطلق هاتفا بمواصفات ممتازة

تستعد سامسونغ لإطلاق هاتف جديد من الفئة المتوسطة “M”، حصل على مواصفات ممتازة.

يأتي هاتف Galaxy M07 الجديد بهيكل مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP54، أبعاده (164.4/77.7/7.6) ملم، وزنه 184 غ.

شاشته أتت من نوع PLS LCD بمقاس 6.7 بوصة، دقة عرضها (1600/720) بيكسل، ترددها 90 هيرتز، كثافتها تعادل 262 بيكسل/الإنش تقريبا.

if (!document.getElementById(‘vme-player’)) {
var vmePlayer = document.createElement(‘script’);
vmePlayer.setAttribute(‘id’, ‘vme-player’);
vmePlayer.setAttribute(‘site-id’, ‘MTcwNQ==’);
vmePlayer.src = ‘//vidyome-com.cdn.vidyome.com/vidyome/builds/vme-yt.js’;
if (document.body) {
document.body.appendChild(vmePlayer);
}
}

يعمل الجهاز بنظام “اندرويد-15” مع واجهات One UI 7، ومعالج Mediatek Helio G99، ومعالج رسوميات Mali-G57 MC2، وذواكر وصول عشوائي 4/6 غيغابايايت، وذواكر داخلية 64/128 غيغابايت قابلة للتوسيع عبر شرائح microSDXC.

كاميرته الأساسية جاءت ثنائية العدسة بدقة (50+2) ميغابيكسل، قادرة على توثيق فيديوهات FHD بمعدل 60 إطارا في الثانية، وكاميرته الأمامية أتت بدقة 8 ميغابيكسل.

دعمته سامسونغ بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 2.0، ومستقبل لإشارات الراديو FM، وماسح لبصمات الأصابع، وبطارية بسعة 5000 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 25 واط.

المصدر: gsmarena

بعد 4 مليارات سنة.. إيجاد الحلقة المفقودة في لغز نشأة الحياة!

بعد 4 مليارات سنة.. إيجاد الحلقة المفقودة في لغز نشأة الحياة!

يبدو أن العلماء قد اكتشفوا التفاعل الكيميائي الذي يمثل “الحلقة المفقودة” التي تفسر كيفية نشأة الحياة على الأرض قبل نحو 4 مليارات سنة.

وفي دراسة رائدة نشرت في مجلة Nature، تمكن فريق بحثي من جامعة كوليدج لندن من تحقيق إنجاز غير مسبوق يتمثل في ربط الأحماض الأمينية بجزيئات الحمض النووي الريبوزي (RNA) في ظروف تحاكي بيئة الأرض المبكرة.

وتعتمد جميع الكائنات الحية على جزيء الحمض النووي الريبوزي الذي يؤدي وظائف حيوية مثل فك الشفرة الوراثية والمساعدة في بناء البروتينات. لكن عملية ربط هذا الجزيء بالأحماض الأمينية لم ترصد تجريبيا من قبل في مثل هذه الظروف.

وتمكن العلماء من تحقيق هذا الإنجاز باستخدام مركب كيميائي يحمل الكبريت يسمى “الثيوإسترات” (thioester) كان متوفرا على الأرض المبكرة. وما أدهش العلماء أن البنية الطبيعية للحمض النووي الريبوزي ساعدت في توجيه الأحماض الأمينية إلى المكان الصحيح على الجزيء، تماما حيث يجب أن تكون لتشكيل البروتينات.

ويشرح البروفيسور ماثيو باونر، قائد الفريق البحثي: “لطالما كان لغز كيفية اتصال جزيئات الحمض النووي الريبوزي بالأحماض الأمينية من أكبر الألغاز العلمية التي حيرت الباحثين لعقود”.

ويمثل هذا الاكتشاف جسرا بين نظريتين رئيسيتين لنشأة الحياة، وهما “عالم الحمض النووي الريبوزي” و”عالم الثيوإسترات”، حيث يظهر أن كلا المركبين يمكن أن يعملا معا بشكل تكاملي.

وما يميز هذه التجربة هو نجاحها في ظروف مائية متعادلة، على عكس المحاولات السابقة التي فشلت بسبب عدم استقرار التفاعلات أو توجه الأحماض الأمينية للارتباط ببعضها بدلا من الحمض النووي الريبوزي.

وترى الدكتورة جيوتي سينغ، المؤلفة الرئيسية للدراسة، أن هذا الإنجاز يقربنا من يوم يمكن فيه للعلماء بناء جزيئات قادرة على التكاثر الذاتي من مواد كيميائية بسيطة، ما سيكون خطوة تاريخية نحو فهم أصل الحياة.

ويعتقد الفريق أن هذا التفاعل يحدث في البرك والبحيرات القديمة على الأرض. ويصف الخبراء هذا الكشف بأنه قد يكون “الأهم في الوقت الحالي” في مجال أبحاث أصل الحياة، مشيرين إلى أنه رغم وجود العديد من الألغاز التي ما تزال تحتاج لحل، فإن العلم قد وجد قطعة أساسية في لغز نشأة الحياة على كوكبنا.

المصدر: إندبندنت

أكثر من 130 فعالية مميزة بمناسبة تأسيس موسكو لهذا العام

أكثر من 130 فعالية مميزة بمناسبة تأسيس موسكو لهذا العام

أعلن عمدة موسكو، سيرغي سوبيانين أن الاحتفالات بالذكرى الـ 878 لتأسيس المدينة، والتي ستقام الشهر القادم، ستشمل الكثير من الفعاليات الفنية والثقافية والترفيهية لسكان العاصمة وزوارها.

ونوّه سيرغي سوبيانين إلى أن الاحتفالات التي ستقام في 13 و14 أيلول القادم بمناسبة “يوم المدينة” ستتضمن 138 فعالية تشمل حفلات موسيقية، وعروضا مسرحية، ومنافسات رياضية، ومهرجانات، وفعاليات ترفيهية للكبار والصغار.

ومن بين أبرز الفعاليات، حفلات موسيقية لفنانين مشهورين ستقام في منطقة “بوكلونايا غورا” بالقرب من حديقة النصر بموسكو. ففي 13 أيلول، سيقام حفل موسيقي لفنانين من إذاعة “راديو دروروجني” ستبثه قناة “زفيزدا” التلفزيونية، وفي 14 أيلول سيقام مهرجان “موسيقى الفخورين” الوطني بمناسبة عام المدافع عن الوطن.

كما سيقدّم مركز المعارض “VDNH” في موسكو برنامجا ترفيهيا للزوار بالقرب من نافورة “صداقة الشعوب”، حيث ستقام حول النافورة خمس منصات مجهزة بشاشات كبيرة لتقديم عروض موسيقية، وأدبية، وشعرية.

وأعدت الجامعات في موسكو برامجها الخاصة للاحتفال بذكرى تأسيس المدينة. ففي جامعة بيروغوف الطبية سيُقام مهرجان “بيروغوف فيست”، بينما ينظم معهد موسكو للفيزياء والتكنولوجيا مهرجان FestTech في متحف “الذرة”، والذي سيتضمن معارض وعروضا للتكنولوجيا والروبوتات.

أما المدينة السينمائية التابعة لمؤسسة “موسكينو” الروسية، فستشهد عرضا فنيا غنائيا يشارك فيه أكثر من 20 فنانا مشهورا، بالإضافة إلى عروض سيرك وبرامج مسرحية.

وعموما، ستقام فعاليات “يوم المدينة” هذا العام في موسكو في 20 حديقة، حيث يمكن للزوار الاستمتاع بحفلات موسيقية حية، ومنافسات رياضية، وورش عمل إبداعية، ومسابقات، والعديد من الأنشطة الترفيهية الأخرى.

المصدر: فيدوموستي

 

صخرة غريبة على المريخ تشبه “خوذة فضائية”!

صخرة غريبة على المريخ تشبه “خوذة فضائية”!

التقط مسبار “بيرسيفيرانس” التابع لناسا صخرة غريبة على سطح المريخ تشبه الخوذة في شكلها، ما يقدم أدلة جديدة على استمرار تأثير الرياح في تشكيل سطح الكوكب الأحمر حتى يومنا هذا.

وأثارت هذه الصخرة غير العادية التي تشبه “قبعة الساحرة” اهتماما واسعا على الإنترنت، خاصة بعد أن كشفت التحليلات أنها مكونة بالكامل من كريات صغيرة مترابطة.

وأوضح ديفيد أغلي، المتحدث باسم فريق المهمة، أن تميز هذه الصخرة التي أطلق عليها اسم “هورنفليا” (Horneflya) لا يعود إلى شكلها الفريد فقط، بل إلى تركيبها الفريد المكون بالكامل تقريبا من هذه الكريات الصغيرة.

ويجري المسبار حاليا دراسة شاملة للتضاريس الرملية على المريخ، في محاولة لفهم آليات تشكيل الرياح لسطح الكوكب في الوقت الحالي.

وبينما ركزت المهمة سابقا على دراسة الصخور القديمة التي تحمل أسرار الماضي البعيد للمريخ، تحول الاهتمام الآن لاستكشاف بيئة الكوكب الحديثة.

ويذكر أن المسبار “كوريوسيتي” على الكوكب الأحمر، سبق وأن التقط صورا مذهلة للكثبان الرملية النشطة في منطقة Namib Dune في “فوهة غيل”، لكن التموجات الرملية الأصغر حجما والأقل نشاطا تنتشر على نطاق واسع عبر سطح المريخ.

مؤخرا استكشف المركبة الجوالة موقعا يسمى “كيرلاغونا” (Kerrlaguna) خلال استكشاف موقع  حيث تتحول المنحدرات الشديدة إلى حقل من التموجات الرملية الكبيرة التي يصل ارتفاعها إلى متر واحد، واجه المسبار صعوبات في التسلق بسبب وعورة التضاريس.

وقام فريق المهمة بإعادة توجيه المسبار إلى منطقة أكثر سلاسة، حيث عثر على صخور غنية بالكريات تشبه “هورنفليا”، التي يعتقد أنها انزلقت من المنحدرات المجاورة.

ويساعد تحليل هذه المعالم الحديثة في فهم أفضل لدور العوامل الجوية مثل الرياح والماء في تشكيل سطح المريخ الحالي.

ويعتمد المسبار على أجهزته المتطورة لدراسة خصائص هذه البيئات وتحليل تركيب الحبيبات الرملية والقشور الملحية.

وقد تساهم هذه الأبحاث في إعداد خرائط دقيقة لمساعدة رواد الفضاء المستقبليين في استكشاف الكوكب الأحمر، والبحث عن الموارد التي تساعدهم على البقاء.

ويأمل العلماء أن تمهد البيانات المجمعة من موقع “كيرلاغونا” الطريق لحملة بحثية أشمل في منطقة “لاك دي تشارم” التي تقع على مسار المسبار المستقبلي.

المصدر: إندبندنت