مراسل RT: مقتل 86 فلسطينيا في قطاع غزة خلال 24 ساعة

مراسل RT: مقتل 86 فلسطينيا في قطاع غزة خلال 24 ساعة

قال مراسل RT في غزة، مساء يوم الخميس، إن الجيش الإسرائيلي قتل 86 فلسطينيا في القطاع خلال 24 ساعة.

وصرح مراسلنا بأن “مستشفى الشفاء” استقبل 31 جثة، و”المعمداني” 18، فيما وصل “مستشفى الهلال – السرايا” 4 جثث، كما أعلن “مستشفى الأقصى” عن 15 قتيلا، أما “مستشفى ناصر” فقد أبلغ عن وصول 18 جثة.

إلى ذلك، أعلنت مصادر طبية، الخميس، ارتفاع حصيلة القتلى في قطاع غزة إلى 64231، أغلبيتهم من الأطفال والنساء منذ بدء الحرب الإسرائيلية في السابع تشرين الأول 2023.

وأضافت المصادر الطبية أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 161583، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.

وأشارت إلى أنه وصل إلى مستشفيات القطاع 338 مصابا خلال الساعات الـ24 الماضية، فيما بلغت حصيلة القتلى والإصابات منذ 18 آذار الماضي بعد خرق تل أبيب اتفاق وقف إطلاق النار 11699 قتيلا، و49542 مصابا.

وأوضحت أن حصيلة من وصل إلى المستشفيات من ضحايا المساعدات خلال الساعات الـ24 الماضية 17 قتيلا، والإصابات 174، ليرتفع إجمالي قتلى لقمة العيش ممن وصلوا إلى المستشفيات إلى 2356 والإصابات إلى 17244.

كما سجلت مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية، 3 حالات وفاة جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، ليرتفع إجمالي الوفيات 370 حالة وفاة، من ضمنها 131 طفلا.

المصدر: RT

نائبة في المفوضية الأوروبية: العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة “إبادة جماعية”

نائبة في المفوضية الأوروبية: العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة “إبادة جماعية”

وصفت نائبة رئيس المفوضية الأوروبية، تيريزا ريبيرا، العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة بأنها “إبادة جماعية”، مسلطة الضوء على ما أسمته “فشل أوروبا” في التحرك بشكل جماعي.

وقالت ريبيرا في تصريحات أدلت بها يوم الخميس: “الإبادة الجماعية في غزة تفضح فشل أوروبا في التحرك والتحدث بصوت واحد حتى مع انتشار الاحتجاجات في جميع أنحاء المدن الأوروبية ودعوة 14 عضوا في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لوقف فوري لإطلاق النار”.

وكان تصريح ريبيرا جزءا من كلمتها في جامعة العلوم السياسية الفرنسية المرموقة.

يشار إلى أن ريبيرا، المسؤولة عن سياسة المنافسة والتحول الأخضر، اشتراكية، وقالت لموقع “بوليتيكو” الشهر الماضي:”إذا لم تكن إبادة جماعية، فهي تشبه إلى حد كبير التعريف المستخدم للتعبير عن معناها”، في تعليقات حول غزة.

وحتى الآن، حذرت المفوضية بشكل أساسي من انتهاك إسرائيل لحقوق الإنسان وحثت على الامتثال للقانون الدولي، متجنبة استخدام مصطلح “الإبادة الجماعية”.

لكن العديد من قادة الكتل البرلمانية في البرلمان الأوروبي اتهموا إسرائيل أيضا مؤخرا “بارتكاب إبادة جماعية”.

وترفض إسرائيل والحكومة الألمانية اتهام الإبادة الجماعية. ووفقا لاتفاقية الأمم المتحدة، يشير مصطلح الإبادة الجماعية إلى “الأفعال المرتكبة بقصد التدمير، كليا أو جزئيا، لجماعة قومية أو إثنية أو عرقية أو دينية”.

ورفض متحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية بيان ريبيرا ووصفه بأنه لا أساس له من الصحة وغير مقبول، متهما إياها بأنها جعلت من نفسها “ناطقة بلسان دعاية حماس”.

وقال بيان الوزارة: “بدلا من تكرار أسطورة الإبادة الجماعية التي تنشرها حماس، كان ينبغي على ريبيرا أن تطالب بالإفراج عن جميع الرهائن ونزع سلاح حماس حتى يمكن إنهاء الحرب”.

هذا وتتزايد الانتقادات لإسرائيل بالنظر إلى الوضع الإنساني الكارثي في غزة ومع توسيع إسرائيل لعملياتها العسكرية هناك.

كما أفادت الجمعية الدولية للباحثين في قضايا الإبادات الجماعية بأن العمليات العسكرية التي تشنها إسرائيل في قطاع غزة تندرج في إطار جرائم الإبادة الشاملة.

وطالبت الجمعية إسرائيل بوقف ما وصفته بـ”جرائم الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية”، فيما دعت الحكومة الإسرائيلية وأعضاء الأمم المتحدة إلى “دعم عملية إعادة الإعمار، وتحقيق العدالة الانتقالية، بما يضمن الديمقراطية والحرية والأمن لكافة سكان غزة”.

المصدر: وكالات

محكمة غزة في لندن.. مبادرة لجيرمي كوربن

محكمة غزة في لندن.. مبادرة لجيرمي كوربن

انطلقت في العاصمة البريطانية لندن محكمة غزة بمبادرة دعا إليها النائب المستقل جيرمي كوربن لكشف مدى تورط الحكومة البريطانية في الحرب على القطاع…

وسجلت المحاكمة في يومها الأول شهادات حية لأطباء وصحافيين من غزة ومختصين في القانون الدولي.

نتنياهو: فعلنا ما فعلناه بإيران وأحبطنا التهديد الوجودي علينا

نتنياهو: فعلنا ما فعلناه بإيران وأحبطنا التهديد الوجودي علينا

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن “تل أبيب أحبطت التهديد الوجودي الذي كانت تشكله إيران على إسرائيل، محذرا من ردة فعل أخرى بناء على خطر قد يأتي من هناك.

وأضاف نتنياهو: فعلنا ما فعلناه لإيران وأحبطنا التهديد الوجودي علينا و أهمها تعطيل قدرتها على امتلاك سلاح نووي وكذلك قضينا على نواياها وخطتها بإبادة إسرائيل”.

كما قال: “قضينا على مشروعهم بإنتاج 20 ألف صاروخ باليستي لكن هذا لا يعني أنهم لن يحاولوا مره أخرى لذلك ردة فعلنا ستكون مرتبطة بهم وكيف سيتصرفون نحن سنتصرف بناء على الخطر الذي سيأتي من هناك”.

وشدد نتنياهو: “أعتقد أنه إذا كان لديهم منطق آخر واطلاع على ما يجري هنا فعليهم عدم العودة لما كان في السابق”.

هذا وأعلن مسؤول إيراني رفيع يوم الخميس، أن الحكومة الإيرانية خصصت أموالا لصالح القوات المسلحة لتعويض خسارة المنظومات الدفاعية الجوية خلال الحرب مع إسرائيل.

وكانت إسرائيل هاجمت فجر 13 حزيران الماضي جوا أهدافا داخل إيران بينها منشآت نووية وعسكرية، وردت إيران بإطلاق صواريخ باليستية وطائرات مسيرة على إسرائيل.

وانتهت المواجهات في 24 حزيران بعد ضربة أمريكية لإيران أعقبتها وساطة بوقف إطلاق النار.

المصدر: RT

تركيا ترفض تهمة “مؤامرة الاغتيال المزعومة” وتصفها بـ”حملة تضليل إسرائيلية”

تركيا ترفض تهمة “مؤامرة الاغتيال المزعومة” وتصفها بـ”حملة تضليل إسرائيلية”

وصف مركز مكافحة التضليل التابع للرئاسة التركية التقارير الإسرائيلية حول مزاعم تورط أنقرة في مؤامرة لاغتيال الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير بأنها “حملة تضليل متعمدة”.

وأكد المركز في بيان صحفي أن “المتورطين في القضية صرحوا بوضوح بعدم وجود أي صلة لهم بتركيا، وهي حقيقة أكدها مسؤولو الصليب الأحمر”، معتبرا أن الهدف من هذه التقارير هو “تضليل الرأي العام الدولي والإضرار بسياسة تركيا تجاه فلسطين”.

وشدد البيان على “أهمية ألا يصدق الجمهور والسلطات المعنية هذه الحملة التضليلية والدعاية السوداء التي تستهدف تركيا”، مذكرا بأن القضية المذكورة “تناقلتها الصحافة الإسرائيلية على أنها تطور جديد بينما هي في الواقع حادثة قديمة”.

وأعلن جهاز  الأمن الإسرائيلي “الشاباك” أمس الأربعاء أنه بالتعاون مع الجيش الإسرائيلي، تم خلال الأسابيع الأخيرة اعتقال خلية من نشطاء “حماس” من منطقة الخليل، والتي يُشتبه بأنها عملت بتوجيه من قيادة “حماس” في تركيا، بهدف تنفيذ عملية اغتيال ضد وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير.

وكشفت تحقيقات “الشاباك” مع المشتبه فيهم أنهم اشتروا عدة طائرات مسيّرة، وكانوا ينوون تركيب عبوات ناسفة عليها واستخدامها لتنفيذ العملية. وقد تم ضبط الطائرات خلال اعتقالهم. حسب بيان الجهاز الإسرائيلي.

وأضاف بيان الشاباك: “جهاز الأمن العام سيواصل العمل لإحباط أي محاولة من قبل عناصر حماس لتنفيذ عمليات إرهابية ضد دولة إسرائيل ومواطنيها، وسيعمل على تقديم المتورطين في مثل هذه الأنشطة إلى العدالة”.

تجدر الإشارة إلى أن الوزير بن غفير أثار الجدل في تصريح له قبل أيام عندما ساوى بين تركيا وحركة “حماس” الفلسطينية.

ويأتي هذا الرد التركي في إطار التوتر المتصاعد بين أنقرة وتل أبيب حول القضية الفلسطينية، حيث تتهم تركيا بشكل متكرر إسرائيل بانتهاكات حقوق الإنسان والإبادة خلال حربها المستمرة في قطاع غزة منذ 2023.

المصدر: RT