عشرات الشهداء بينهم صحفي بغزة.. مصر تدعو لإلزام إسرائيل بمقترح الهدنة

عشرات الشهداء بينهم صحفي بغزة.. مصر تدعو لإلزام إسرائيل بمقترح الهدنة

أفاد مراسل التلفزيون العربي مساء الثلاثاء باستشهاد أكثر من 112 فلسطينيًا جراء استهدافات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة منذ فجر اليوم.

وترتكب إسرائيل منذ 7 تشرين الأول/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

وأسفرت الإبادة، بدعم أميركي عن عشرات آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم أطفال ونساء، ومئات آلاف النازحين، ومجاعة قتلت 361 فلسطينيًا بينهم 130 طفلًا.

عشرات الشهداء في قطاع غزة

ومساء اليوم، أفاد مراسل التلفزيون العربي باستشهاد الصحفي أيمن هنية جراء قصف للاحتلال قرب المستشفى الأردني غربي مدينة غزة.

كما استشهد 4 فلسطينيين، وأصيب آخرون جراء الغارات والقصف على حي الصبرة شرقي غزة، حسبما أفاد به مراسلنا.

وأشار المراسل إلى استشهاد 4 فلسطينيين، وإصابة آخرين جراء غارة للاحتلال الإسرائيلي على مواطنين غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وفي سياق متصل، نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” عن مصادر أن 36 شهيدًا وصلوا إلى مستشفى الشفاء، و5 شهداء إلى عيادة الشيخ رضوان، و13 شهيدًا إلى مستشفى الأهلي العربي “المعمداني”، و12 شهيدًا إلى مستشفى العودة، و6 شهداء إلى مستشفى شهداء الأقصى، و40 شهيدًا إلى مستشفى ناصر.

وفي مجزرة جديدة، استشهد 7 فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي أثناء انتظارهم المساعدة جنوب مدينة خانيونس، جنوب القطاع، كما استشهد مواطنان وأصيب آخرون باستهداف طائرات الاحتلال تجمعًا للمواطنين قرب المستشفى الأردني بحي تل الهوا، جنوب غرب مدينة غزة.

إلى ذلك، استشهد مواطن وأصيب آخرون في استهداف طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة الطبش في منطقة أبو إسكندر بحي الشيخ رضوان.

كما استشهد مواطن وأصيب آخرون، باستهداف طائرات الاحتلال شقة سكنية جنوب الجامعة الإسلامية، جنوب غرب مدينة غزة. كما استشهد مواطن بنيران الاحتلال شرق دير البلح وسط القطاع.

مصر تدعو لإلزام إسرائيل بمقترح الهدنة 

سياسيًا، دعت مصر اليوم الثلاثاء، المجتمع الدولي وفي مقدمته الاتحاد الأوروبي إلى الضغط على إسرائيل لقبول “المقترح المطروح” لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، دون “شروط تعجيزية”.

جاء ذلك خلال لقاءين منفصلين عقدهما وزير خارجية مصر بدر عبد العاطي، مع نظيرته في سلوفينيا تانيا فايون، ورئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا، وفق بيانين للخارجية المصرية.

والتقى عبد العاطي المسؤولين الأوروبيين في إطار زيارته إلى سلوفينيا للمشاركة بأعمال الدورة العشرين لمنتدى “بليد” الإستراتيجي، وهو منصة دولية تجمع قادة سياسيين وخبراء وممثلين عن منظمات دولية لمناقشة قضايا الأمن والسلام والتنمية بالعالم.

وقبل نحو أسبوعين، أعلنت حركة حماس موافقتها على مقترح اتفاق قدمه الوسطاء لتبادل أسرى ووقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تجاهل المقترح ولم يرد على الوسطاء، رغم تطابقه مع آخر سبق أن وافقت عليه تل أبيب، ويمضي في خطط احتلال كامل مدينة غزة.

وأكد عبد العاطي خلال لقائه مع فايون “ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لتحقيق وقف فوري وشامل لإطلاق النار (في غزة)، وضمان النفاذ الكامل وغير المشروط للمساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية”، وفق بيان للخارجية المصرية.

وشدد على “أهمية اضطلاع المجتمع الدولي، وفي مقدمته الاتحاد الأوروبي، بمسؤولياته للضغط على إسرائيل لرفع القيود المفروضة على دخول المساعدات، والتجاوب مع المقترح المطروح لوقف إطلاق النار دون شروط تعجيزية”.

“أهمية الضغط على الجانب الإسرائيلي”

وفي لقائه مع رئيس المجلس الأوروبي، أكد عبد العاطي، بحسب بيان ثان، “أهمية الضغط على الجانب الإسرائيلي لقبول المقترح المطروح لوقف إطلاق النار ونفاذ المساعدات والتوقف عن تمسكها بشروط تعجيزية”.

وأعرب عن “التطلع لقيام الاتحاد الأوروبي باتخاذ خطوات فعالة لوضع حد للجرائم الإسرائيلية، ولدفعها للالتزام بالقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي”.

وفي وقت سابق الثلاثاء، أكد متحدث الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، بمؤتمر صحفي، أن “هناك اتصالات لمحاولة العودة للمفاوضات، لكن لا جديد، ولم ترد إسرائيل على مقترح وقف إطلاق النار حتى اللحظة ولم نر (منها) غير التصعيد والاستمرار في مساعي احتلال غزة”.

وفي اليوم ذاته، كشفت “القناة 12” العبرية عن وثيقة سرية داخلية للجيش الإسرائيلي يقر فيها بفشل عملية “عربات جدعون” في تحقيق أهدافها المعلنة، وعلى رأسها هزيمة “حماس” وإعادة الأسرى.

وفي 21 آب صدّق “الكابينت” على خطط الجيش لاحتلال مدينة غزة، التي سبق أن وافق عليها وزير الأمن يسرائيل كاتس.

تتهم نتنياهو بالكذب لتعطيل المفاوضات.. تظاهرات لعائلات المحتجزين بغزة

تتهم نتنياهو بالكذب لتعطيل المفاوضات.. تظاهرات لعائلات المحتجزين بغزة

خرج أهالي المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة على عادتهم في كل يوم السبت، للتظاهر ضد حكومة بنيامين نتنياهو لدفعها نحو إبرام صفقة وإنهاء الحرب على القطاع.

وقال مراسل التلفزيون العربي أحمد دراوشة من تل أبيب، إن الإسرائيليين بدأوا بالتجمع في مقر الاعتصام الأساسي قبالة مقر وزارة الأمن وقيادة أركان الجيش الإسرائيلي لمطالبة الاحتلال بعدم المضي قدمًا في عملية احتلال مدينة غزة، وإبرام صفقة لاستعادة المحتجزين.

وأضاف مراسلنا أن المظاهرات تنطلق في تل أبيب وحيفا، ويرفع فيها المتظاهرون شعارًا واحدًا وهو صفقة تبادل أسرى فورية وعدم توسيع الحرب باتجاه مدينة غزة واحتلالها.

معارضة احتلال غزة

وأكد مراسلنا أن عائلات المحتجزين يعارضون احتلال مدينة غزة، لأنها ستؤدي إلى مقتل الأسرى في المدينة.

وتابع: “هناك صفقة على الطاولة وافقت عليها حماس بينما تقول العائلات إن نتنياهو ليس مستعدًا لإرسال وفد التفاوض وإطلاق المفاوضات”.

ولفت إلى أن “العائلات قالت في كلمتها الأسبوعية إن نتنياهو في كل فترة يخرج بكذبة جديدة من أجل تعطيل المفاوضات وإطالة أمد الحرب“.

وأفاد مراسلنا بأن تظاهرة ستنطلق في القدس يوم غد الأحد قبالة مكان انعقاد الكابينت الأمني والسياسي الإسرائيلي.

يذكر أن القناة 12 الإسرائيلية نقلت عن مصدر سياسي، أن الكابينت الأمني والسياسي لن يبحث غدًا مفاوضات الصفقة بخلاف موقف قادة الأجهزة الأمنية.

استشهاد 33 من منتظري المساعدات.. “أفخاخ الموت” تقتل مزيدًا من الغزيين

استشهاد 33 من منتظري المساعدات.. “أفخاخ الموت” تقتل مزيدًا من الغزيين

استشهد بنيران الاحتلال الإسرائيلي 66 فلسطينيًا بينهم 33 من منتظري المساعدات، في هجمات على أنحاء متفرقة بقطاع غزة منذ فجر اليوم الأحد، ضمن حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل منذ نحو 23 شهرًا.

وفي التفاصيل، استهدفت الهجمات الإسرائيلية على غزة اليوم، منازل وخيام نازحين ومواطنين إضافة إلى نقاط انتظار المساعدات.

شهيدة و3 من أبنائها

وفي أحدث الهجمات، أفاد مراسل التلفزيون العربي باستشهاد فلسطينيين وسقوط عدد من الجرحى من منتظري المساعدات عند منطقة السودانية شمال غربي مدينة غزة.

كما استشهدت سيدة و3 من أبنائها في قصف استهدف منزلًا بمنطقة بئر النعجة.

واستشهد 5 فلسطينيين وأصيب آخرون من طالبي المساعدات برصاص الجيش الإسرائيلي قرب مركز توزيع في مدينة رفح جنوبي غزة.

واستشهد فلسطينيان اثنان بقصف جوي على جباليا النزلة شمالي قطاع غزة، وقبل ذلك، استشهد 20 فلسطينيًا وأصيب آخرون بهجمات متفرقة على القطاع.

وكان أفيد في شمال غزة عن استشهاد فلسطينيين جراء قصف الطيران الإسرائيلي خيام النازحين في منطقة المقوسي شمال غربي مدينة غزة.

كما استشهد شقيقان  إثر قصف استهدف منزل عائلتهما في حي الشيخ رضوان شمالي مدينة غزة.

في الأثناء، فجرت إسرائيل 4 روبوتات مفخخة، ما أسفر عن تدمير منازل في حي الزيتون جنوب شرقي غزة.

تفجير منازل المدنيين

وفي وقت سابق، قال المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، إن الجيش الإسرائيلي فجر 80 روبوتًا بين منازل المدنيين الفلسطينيين في القطاع خلال 3 أسابيع، وإنه يتبع سياسة “الأرض المحروقة”.

وخلال الأيام الماضية، نزحت أعداد كبيرة من الفلسطينيين من شمال شرقي مدينة غزة إلى مناطقها الغربية تحت كثافة النيران الإسرائيلية، بعد إعلان تل أبيب الجمعة، المدينة التي يسكنها نحو مليون فلسطيني “منطقة قتال خطيرة”.

في غضون ذلك، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن الكابينت اتخذ قرار حسم المعركة مـع حماس وإطلاق سراح جميع المحتجزين، مضيفًا أن جيش الاحتلال بدأ التنفيذ.

وقالت مراسلة التلفزيون العربي كريستين ريناوي، من القدس المحتلة، إن وسائل إعلام إسرائيلية نقلت عن قادة الأجهزة الأمنية أنهم يعتزمون مناقشة رد حركة حماس على المقترح الذي قدم خلال جلسة الكابينت.

وأضافت أن “نتيناهو غيّر موقفه ويطالب باتفاق شامل لوقف الحرب، ولكن بشروط إسرائيلية تتعلق باستسلام حماس ونزع سلاحها وإبعاد قيادتها ونزع سلاح كل القطاع وفرض السيطرة الأمنية على القطاع وتسليم الإدارة إلى جهة لا علاقة لها بالسلطة الفلسطينية أو حماس.

وقالت المراسلة: “هناك حديث عن أسبوع حاسم يتعلق بالسيطرة على مدينة غزة، بعد طرح الخطط العملياتية لذلك وطلب جنود الاحتياط”.

ومضت تقول: “هناك محاولات لدفع مليون فلسطيني في مدينة غزة للتهجير”.

استشهاد 31 من منتظري المساعدات.. “أفخاخ الموت” تقتل مزيدًا من الغزيين

استشهاد 31 من منتظري المساعدات.. “أفخاخ الموت” تقتل مزيدًا من الغزيين

استشهد بنيران الاحتلال الإسرائيلي 60 فلسطينيًا بينهم 31 من منتظري المساعدات، في هجمات على أنحاء متفرقة بقطاع غزة منذ فجر اليوم الأحد، ضمن حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل منذ نحو 23 شهرًا.

وفي التفاصيل، استهدفت الهجمات الإسرائيلية على غزة اليوم، منازل وخيام نازحين ومواطنين إضافة إلى نقاط انتظار المساعدات.

شهيدة و3 من أبنائها

وفي أحدث الهجمات، أفاد مراسل التلفزيون العربي باستشهاد فلسطينيين وسقوط عدد من الجرحى من منتظري المساعدات عند منطقة السودانية شمال غربي مدينة غزة.

كما استشهدت سيدة و3 من أبنائها في قصف استهدف منزلًا بمنطقة بئر النعجة.

واستشهد 5 فلسطينيين وأصيب آخرون من طالبي المساعدات برصاص الجيش الإسرائيلي قرب مركز توزيع في مدينة رفح جنوبي غزة.

واستشهد فلسطينيان اثنان بقصف جوي على جباليا النزلة شمالي قطاع غزة، وقبل ذلك، استشهد 20 فلسطينيًا وأصيب آخرون بهجمات متفرقة على القطاع.

وكان أفيد في شمال غزة عن استشهاد فلسطينيين جراء قصف الطيران الإسرائيلي خيام النازحين في منطقة المقوسي شمال غربي مدينة غزة.

كما استشهد شقيقان  إثر قصف استهدف منزل عائلتهما في حي الشيخ رضوان شمالي مدينة غزة.

في الأثناء، فجرت إسرائيل 4 روبوتات مفخخة، ما أسفر عن تدمير منازل في حي الزيتون جنوب شرقي غزة.

تفجير منازل المدنيين

وفي وقت سابق، قال المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، إن الجيش الإسرائيلي فجر 80 روبوتًا بين منازل المدنيين الفلسطينيين في القطاع خلال 3 أسابيع، وإنه يتبع سياسة “الأرض المحروقة”.

وخلال الأيام الماضية، نزحت أعداد كبيرة من الفلسطينيين من شمال شرقي مدينة غزة إلى مناطقها الغربية تحت كثافة النيران الإسرائيلية، بعد إعلان تل أبيب الجمعة، المدينة التي يسكنها نحو مليون فلسطيني “منطقة قتال خطيرة”.

في غضون ذلك، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن الكابينت اتخذ قرار حسم المعركة مـع حماس وإطلاق سراح جميع المحتجزين، مضيفًا أن جيش الاحتلال بدأ التنفيذ.

وقالت مراسلة التلفزيون العربي كريستين ريناوي، من القدس المحتلة، إن وسائل إعلام إسرائيلية نقلت عن قادة الأجهزة الأمنية أنهم يعتزمون مناقشة رد حركة حماس على المقترح الذي قدم خلال جلسة الكابينت.

وأضافت أن “نتيناهو غيّر موقفه ويطالب باتفاق شامل لوقف الحرب، ولكن بشروط إسرائيلية تتعلق باستسلام حماس ونزع سلاحها وإبعاد قيادتها ونزع سلاح كل القطاع وفرض السيطرة الأمنية على القطاع وتسليم الإدارة إلى جهة لا علاقة لها بالسلطة الفلسطينية أو حماس.

وقالت المراسلة: “هناك حديث عن أسبوع حاسم يتعلق بالسيطرة على مدينة غزة، بعد طرح الخطط العملياتية لذلك وطلب جنود الاحتياط”.

ومضت تقول: “هناك محاولات لدفع مليون فلسطيني في مدينة غزة للتهجير”.

على وقع المظاهرات.. إسرائيل تعلن التعرف على رفات محتجز أعيد من غزة

على وقع المظاهرات.. إسرائيل تعلن التعرف على رفات محتجز أعيد من غزة

أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي اليوم السبت، أن رفات المحتجز الثاني الذي أعيد من قطاع غزة هذا الأسبوع تم التعرف عليه على أنه لعيدان شتيفي.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن العملية نفذت الخميس بتوجيه استخباراتي.

وباستعادة جثة شتيفي، تزعم إسرائيل أن عدد المتبقين في غزة 48 محتجزًا يُعتقد أن 20 منهم فقط على قيد الحياة.

ادعاءات باستعادة رفات أسرى وسط احتجاجات عائلات المحتجزين

وأمس الجمعة، زعم نتنياهو أنه استعاد الخميس جثة الأسير الإسرائيلي إيلان فايس من قطاع غزة في عملية مشتركة بين الجيش وجهاز الأمن العام (شاباك)، وقال إنه جرى انتشال أغراض تخص شخصًا آخر لم يسمح بعد بنشر هويته.

وعلى الأثر، دعت عائلات الأسرى والمحتجزين الإسرائيليين الحكومة إلى التفاوض، مشددة على أنها تريد عودة جميع أبنائها من خلال اتفاق شامل.

وتآذار عائلات الأسرى المحتجزين في قطاع غزة ضغطًا كبيرًا، وتواصل تصعيد احتجاجاتها ضد الحكومة الإسرائيلية.

والسبت خرج الأهالي على عادتهم في كل يوم سبت، للتظاهر ضد حكومة بنيامين نتنياهو لدفعها نحو إبرام صفقة وإنهاء الحرب على القطاع.

وتجمعوا في مقر الاعتصام الأساسي قبالة مقر وزارة الأمن وقيادة أركان الجيش الإسرائيلي لمطالبة الاحتلال بعدم المضي قدمًا في عملية احتلال مدينة غزة، وإبرام صفقة لاستعادة المحتجزين.

وأفاد مراسل التلفزيون العربي بأن المظاهرات، التي انطلقت في تل أبيب وحيفا، رفع فيها المتظاهرون شعارًا واحدًا وهو صفقة تبادل أسرى فورية وعدم توسيع الحرب باتجاه مدينة غزة واحتلالها.