كالاس: نبحث عقوبات ثانوية ضمن حزمة العقوبات الجديدة ضد موسكو

كالاس: نبحث عقوبات ثانوية ضمن حزمة العقوبات الجديدة ضد موسكو

أعلنت مفوضة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس أن دول الاتحاد تبحث فرض عقوبات ثانوية في إطار التحضير للحزمة التاسعة عشرة من العقوبات على التعامل مع روسيا.

وأضافت المسؤولة الأوروبية: “نناقش حاليا الحزمة التالية، كل ما يتعلق بموارد الطاقة، بالإضافة إلى العقوبات الثانوية.. والقيود المالية”.

وأشارت إلى أن “وزراء دفاع دول الاتحاد الأوروبي يبحثون اليوم الجمعة خلال اجتماعهم في الدنمارك تعديلا في تفويض البعثات الأوروبية العاملة في أوكرانيا، تمهيدا لمشاركتها المحتملة في ضمانات الأمن المستقبلية”.

وفرض الغرب، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي، حزمة واسعة من العقوبات على روسيا منذ 2022، وانتقدت موسكو القيود الأوروبية ووصفتها بأنها غير قانونية وجزء من خط متواصل معاد لروسيا في أوروبا.

وأكدت موسكو أن العقوبات الأوروبية تلحق ضرارا بفارضيها في الدرجة الأولى، مشيرة إلى أن الغرب يفتقر إلى الشجاعة للاعتراف بفشل العقوبات المفروضة على البلاد.

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد صرح سابقا بأن سياسة احتواء روسيا وإضعافها استراتيجية غربية طويلة الأمد، وبأن العقوبات وجهت ضربة موجعة للاقتصاد العالمي بأسره.

المصدر: نوفوستي

رئيسة المفوضية الأوروبية: سنواصل الضغط على موسكو عبر العقوبات والأصول المجمدة

رئيسة المفوضية الأوروبية: سنواصل الضغط على موسكو عبر العقوبات والأصول المجمدة

قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، إن الاتحاد الأوروبي سيواصل استخدام مسألة الأصول الروسية المجمدة للضغط على موسكو وأن الحزمة 19 من العقوبات ضد روسيا ستعتمد قريبا.

وقالت أورسولا فون دير لاين للصحفيين: “نواصل زيادة ضغطنا على روسيا، مما يعني تعزيز نظام عقوباتنا. ولهذا السبب، سنُطبق قريبا الحزمة التاسعة عشرة من العقوبات المؤلمة ضد روسيا، وبالتوازي مع ذلك، نمضي قدما في مسألة استخدام الأصول الروسية المجمدة للدفاع عن أوكرانيا واستعادتها”.

وكان المجلس الأوروبي قد أعلن في اليوم السابق أن اجتماعًا غير رسمي لوزراء خارجية ودفاع دول الاتحاد الأوروبي لمناقشة دعم أوكرانيا والأصول الروسية سيعقد في كوبنهاغن في الفترة من 28 إلى 30 آب.

وكان الاتحاد الأوروبي ومجموعة الدول الصناعية السبع قد قاموا بتجميد ما يقرب من نصف احتياطيات النقد الأجنبي الروسي، والتي تصل إلى نحو 300 مليار يورو، يوجد منها أكثر من 200 مليار يورو في الاتحاد الأوروبي، معظمها في حسابات “يوروكلير” البلجيكية، واحدة من أكبر أنظمة التسوية والمقاصة في العالم.

ووصفت الخارجية الروسية مرات كثيرة تجميد الأصول الروسية في أوروبا بالسرقة، مشيرة إلى أن الاتحاد الأوروبي لا يستهدف الأموال الخاصة فحسب، بل يستهدف أيضا أصول الدولة الروسية.

وصرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بأن موسكو سترد على مصادرة الغرب للأصول الروسية المجمدة، ووفقا له فإن لدى روسيا أيضا فرصة لعدم إعادة الأموال التي احتفظت بها الدول الغربية لديها.

المصدر: نوفوستي

متحدثة أوروبية: بحثنا مع أوكرانيا عدم استهداف خط “دروجبا” النفطي الروسي لحماية أمن الطاقة الأوروبي

متحدثة أوروبية: بحثنا مع أوكرانيا عدم استهداف خط “دروجبا” النفطي الروسي لحماية أمن الطاقة الأوروبي

أعلنت المتحدثة باسم المفوضية الأوروبية إيفا غرينتشيروفا أن المفوضية بحثت مع كييف تخليها عن محاولات استهداف خط نفط “دروجبا” الروسي إلى أوروبا، حفاظا على أمن الطاقة الأوروبي.

وقالت غرينتشيروفا: “يجب حماية البنية التحتية الحيوية من قبل جميع الأطراف. لم يتضرر أمن الطاقة للاتحاد الأوروبي (نتيجة ضربات أوكرانيا على خط أنابيب “دروجبا”)، ولكن مع ذلك، يظل أمن الطاقة أمرا بالغ الأهمية، وخط أنابيب “دروجبا” ليس استثناء من هذه القاعدة”.

من جانبها، أضافت المتحدثة الرسمية الأخرى باسم المفوضية الأوروبية، أريانا بوديستا، أن الاتحاد الأوروبي قد ذكر أوكرانيا بأهمية الحفاظ على إمدادات الطاقة، وحث جميع الأطراف على الحفاظ على البنية التحتية الحرجة.

وقالت بوديستا: “لقد تلقينا خطابات من سلوفاكيا وهنغاريا بهذا الشأن وسنرد عليها”.

وفي وقت سابق اليوم أعلنت وزيرة الاقتصاد السلوفاكية دينيسا ساكوفا استئناف ضخ النفط الروسي عبر خط أنابيب “دروجبا” بعد توقفه إثر استهداف أوكراني مؤخرا.

ويشهد خط أنابيب “دروجبا” استهدافا ممنهجا من قبل القوات الأوكرانية، رغم دعوات هنغاريا وسلوفاكيا أوكرانيا لوقف الهجمات على هذا المسار الاقتصادي الحيوي، وسط تجاهل من المفوضية الأوروبية.

يذكر أن خط أنابيب “دروجبا” يعد أحد أكبر أنظمة نقل النفط عالميا، حيث ينقل النفط الروسي إلى أوروبا عبر مسارين رئيسيين. وتوقف الضخ عبر المسار الشمالي منه إلى بولندا وألمانيا عام 2023، بينما ما زال المسار الجنوبي عبر أوكرانيا يعمل جزئيا ليصل إلى هنغاريا وسلوفاكيا والتشيك.

المصدر: نوفوستي

متحدثة أوروبية: بحثنا مع أوكرانيا عدم استهداف خط “دروجبا” النفطي الروسي لحماية أمن الطاقة الأوروبي

متحدثة أوروبية: بحثنا مع أوكرانيا عدم استهداف خط “دروجبا” النفطي الروسي لحماية أمن الطاقة الأوروبي

أعلنت المتحدثة باسم المفوضية الأوروبية إيفا غرينتشيروفا أن المفوضية بحثت مع كييف تخليها عن محاولات استهداف خط نفط “دروجبا” الروسي إلى أوروبا، حفاظا على أمن الطاقة الأوروبي.

وقالت غرينتشيروفا: “يجب حماية البنية التحتية الحيوية من قبل جميع الأطراف. لم يتضرر أمن الطاقة للاتحاد الأوروبي (نتيجة ضربات أوكرانيا على خط أنابيب “دروجبا”)، ولكن مع ذلك، يظل أمن الطاقة أمرا بالغ الأهمية، وخط أنابيب “دروجبا” ليس استثناء من هذه القاعدة”.

من جانبها، أضافت المتحدثة الرسمية الأخرى باسم المفوضية الأوروبية، أريانا بوديستا، أن الاتحاد الأوروبي قد ذكر أوكرانيا بأهمية الحفاظ على إمدادات الطاقة، وحث جميع الأطراف على الحفاظ على البنية التحتية الحرجة.

وقالت بوديستا: “لقد تلقينا خطابات من سلوفاكيا وهنغاريا بهذا الشأن وسنرد عليها”.

وفي وقت سابق اليوم أعلنت وزيرة الاقتصاد السلوفاكية دينيسا ساكوفا استئناف ضخ النفط الروسي عبر خط أنابيب “دروجبا” بعد توقفه إثر استهداف أوكراني مؤخرا.

ويشهد خط أنابيب “دروجبا” استهدافا ممنهجا من قبل القوات الأوكرانية، رغم دعوات هنغاريا وسلوفاكيا أوكرانيا لوقف الهجمات على هذا المسار الاقتصادي الحيوي، وسط تجاهل من المفوضية الأوروبية.

يذكر أن خط أنابيب “دروجبا” يعد أحد أكبر أنظمة نقل النفط عالميا، حيث ينقل النفط الروسي إلى أوروبا عبر مسارين رئيسيين. وتوقف الضخ عبر المسار الشمالي منه إلى بولندا وألمانيا عام 2023، بينما ما زال المسار الجنوبي عبر أوكرانيا يعمل جزئيا ليصل إلى هنغاريا وسلوفاكيا والتشيك.

المصدر: نوفوستي

متحدثة أوروبية: بحثنا مع أوكرانيا عدم استهداف خط “دروجبا” النفطي الروسي لحماية أمن الطاقة الأوروبي

متحدثة أوروبية: بحثنا مع أوكرانيا عدم استهداف خط “دروجبا” النفطي الروسي لحماية أمن الطاقة الأوروبي

أعلنت المتحدثة باسم المفوضية الأوروبية إيفا غرينتشيروفا أن المفوضية بحثت مع كييف تخليها عن محاولات استهداف خط نفط “دروجبا” الروسي إلى أوروبا، حفاظا على أمن الطاقة الأوروبي.

وقالت غرينتشيروفا: “يجب حماية البنية التحتية الحيوية من قبل جميع الأطراف. لم يتضرر أمن الطاقة للاتحاد الأوروبي (نتيجة ضربات أوكرانيا على خط أنابيب “دروجبا”)، ولكن مع ذلك، يظل أمن الطاقة أمرا بالغ الأهمية، وخط أنابيب “دروجبا” ليس استثناء من هذه القاعدة”.

من جانبها، أضافت المتحدثة الرسمية الأخرى باسم المفوضية الأوروبية، أريانا بوديستا، أن الاتحاد الأوروبي قد ذكر أوكرانيا بأهمية الحفاظ على إمدادات الطاقة، وحث جميع الأطراف على الحفاظ على البنية التحتية الحرجة.

وقالت بوديستا: “لقد تلقينا خطابات من سلوفاكيا وهنغاريا بهذا الشأن وسنرد عليها”.

وفي وقت سابق اليوم أعلنت وزيرة الاقتصاد السلوفاكية دينيسا ساكوفا استئناف ضخ النفط الروسي عبر خط أنابيب “دروجبا” بعد توقفه إثر استهداف أوكراني مؤخرا.

ويشهد خط أنابيب “دروجبا” استهدافا ممنهجا من قبل القوات الأوكرانية، رغم دعوات هنغاريا وسلوفاكيا أوكرانيا لوقف الهجمات على هذا المسار الاقتصادي الحيوي، وسط تجاهل من المفوضية الأوروبية.

يذكر أن خط أنابيب “دروجبا” يعد أحد أكبر أنظمة نقل النفط عالميا، حيث ينقل النفط الروسي إلى أوروبا عبر مسارين رئيسيين. وتوقف الضخ عبر المسار الشمالي منه إلى بولندا وألمانيا عام 2023، بينما ما زال المسار الجنوبي عبر أوكرانيا يعمل جزئيا ليصل إلى هنغاريا وسلوفاكيا والتشيك.

المصدر: نوفوستي