وجاء في بيان وزارة الدفاع الروسي الأسبوعي:

• خلال أسبوع، تم توجيه 7 ضربات جماعية استهدفت من خلالها مؤسسات الصناعة العسكرية الأوكرانية ومستودعات صواريخ “سابسان” ومصفاة نفط تزود القوات الأوكرانية بالوقود.

• خسائر القوات المسلحة الأوكرانية في منطقة مسؤولية مجموعة القوات “الشمال” تجاوزت 1190 عسكريا خلال أسبوع.

• القوات الأوكرانية خسرت خلال أسبوع في منطقة مسؤولية مجموعة القوات “الغرب” أكثر من 1580 عسكريا و3 دبابات.

• وحدات مجموعة القوات “الجنوب” تقدمت في عمق دفاعات العدو، وخسرت القوات الأوكرانية خلال أسبوع أكثر من 1345 عسكريا ودبابتين.

• وحدات مجموعة القوات “المركز” حررت خلال أسبوع قريتين، وخسرت القوات الأوكرانية ما يصل إلى 2735 عسكريا ودبابة.

• القوات الأوكرانية خسرت خلال أسبوع في منطقة عمليات مجموعة القوات “دنيبر” أكثر من 430 عسكريا.

• بلغت خسائر القوات الأوكرانية في منطقة مسؤولية مجموعة القوات “الشرق” خلال أسبوع أكثر من 1570 عسكريا.

• باستخدام قارب مسيلارعالي السرعة في مصب نهر الدانوب، تم تدمير سفينة الاستطلاع المتوسطة سيمفيروبول التابعة للبحرية الأوكرانية.

• خلال الأسبوع، أسقطت الدفاعات الروسية مقاتلة  “سو-27” أوكرانية و 18 قنبلة جوية موجهة، و9 صواتريخ “هيآذار”، وصاروخ موجه بعيد المدى “نبتون”.

• إسقاط  1377 مسيرة أوكرانية خلال أسبوع.

المصدر: RT

وجاء في بيان الأمن الروسي: “كشفت التحقيقات أن المعتقلين أحدهما من مدينة ريبينسك والثاني من مدينة ياروسلافل، كانا على اتصال بجهاز الاستخبارات الأوكراني”.

وأوضح البيان أنهما كانا يجمعان معلومات وبيانات عن البنية التحتية الحساسة في المقاطعة لنقلها إلى الجانب الأوكراني.

المصدر: RT

وتواصل قوات كييف استهداف مناطق جنوب غربي روسيا بالمسيرات والصواريخ بشكل شبه يومي، فيما يستمر الجيش الروسي في تقدمه على جميع المحاور حيث أكد الرئيس فلاديمير بوتين ضرورة توسيع نطاق العملية العسكرية، لإبعاد قوات كييف عن الأراضي الروسية بما فيها الجديدة بمدى الصواريخ والأسلحة الغربية التي تستهدف بها روسيا.

المصدر: RT

وأكدت وزارة الدفاع الروسية غرق السفينة الأوكرانية جراء هذا الهجوم.

المصدر: وزارة الدفاع الروسية

أفاد بذلك مكتب التعاون الأمني التابع لوزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، المسؤول عن توريد المعدات العسكرية والأسلحة إلى الخارج بموجب عقود حكومية.

وكما ورد في البيان، فقد طلبت السلطات الأوكرانية سابقا من الولايات المتحدة ما يصل إلى 3350 من هذه الصواريخ، بالإضافة إلى أنظمة ملاحة وأجهزة قمع تشويش لتجهيزها.

علاوة على ذلك، فإن واشنطن مستعدة لبيع كييف معدات متنوعة مرتبطة بهذه الصواريخ. ويمكن لأوكرانيا استخدام الأموال المقدمة من الدنمارك وهولندا والنرويج، وكذلك الأموال التي خصصتها الولايات المتحدة سابقا، لدفع ثمن الأسلحة.

وتؤكد الوثيقة أن “الصفقة المقترحة ستتماشى مع أهداف السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة”، لأنها “ستعزز أمن الدولة الشريكة”. ويعتقد المكتب أن الأسلحة المذكورة “ستعزز قدرة أوكرانيا على الاستجابة للتهديدات الحالية والمستقبلية”.

وقد أبلغت الإدارة الأمريكية الكونغرس بقرار الموافقة على البيع المحتمل لأنظمة الهجوم البعيدة المدى هذه. وثمة أمام الهيئة التشريعية 30 يوما لمراجعة الصفقة المحتملة وحظرها إن لزم الأمر.

ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأسبوع الماضي عن مصادر أن أوكرانيا من المتوقع أن تحصل على الصواريخ المذكورة خلال 6 أسابيع.

ووفقا للصحيفة، تأخرت الموافقة على بيع هذه الأسلحة حتى إنجاز اجتماعات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ومع فلاديمير زيلينسكي.

المصدر: وكالات