by | Aug 31, 2025 | أخبار العالم
ذكر موقع “واللا” العبري مساء اليوم الأحد، أن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أبلغ نظيره الأميركي ماركو روبيو بأن إسرائيل تستعد لإعلان ضم الضفة الغربية قريبًا.
وكان ثلاثة مسؤولين إسرائيليين قد قالو اليوم إن إسرائيل تدرس ضم الضفة الغربية المحتلة، في رد محتمل على اعتراف فرنسا ودول أخرى بدولة فلسطينية.
وبحسب وكالة “رويترز”، ذكر مسؤول إسرائيلي آخر أن الفكرة ستحظى بقدر أكبر من النقاش اليوم الأحد.
وقال عضو في مجلس الوزراء الأمني المصغر لوكالة رويترز: إن إعلان إسرائيل “سيادتها” على الضفة الغربية، أي ضم الأراضي التي احتلتها في حرب عام 1967 فعليًا، يأتي على جدول أعمال اجتماع المجلس الذي يقوده رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مساء اليوم، والمتوقع أن يركز على العدوان على غزة.
وأيّد الكنيست الإسرائيلي بالأغلبية، الأربعاء الماضي، اقتراحًا يدعم “ضم” الضفة الغربية المحتلة، في خطوة يتوقع أن تثير رفضًا عربيًا ودوليًا واسعًا باعتبارها انتهاكًا للقانون الدولي، وفي وقت تتعرض فيه مدن الضفة لعدوان وحملات تهجير وهدم للمباني.
وقالت القناة “12” العبرية الخاصة، إن 71 نائبًا من أصل 120 صوتوا لصالح الاقتراح وعارضه 13.
تصعيد في الضفة
ومنذ أن شن جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية أطلق عليها “الجدار الحديدي” شمالي الضفة الغربية في كانون الثاني/ كانون الثاني الفائت “لا يزال نحو 30 ألف فلسطيني مهجّرين قسرًا”، بحسب المتحدث باسم مفوضية حقوق الإنسان ثمين الخيطان.
وكانت الأمم المتحدة قد قالت إن العملية العسكرية الإسرائيلية، التي بدأت في شمال الضفة شرّدت عشرات الآف الأشخاص، ما يثير مخاوف من احتمال وقوع “تطهير عرقي“.
وتواجه إسرائيل انتقادات دولية متزايدة بسبب عدوانها على غزة، الذي أدى إلى استشهاد وجرح عشرات آلاف الفلسطينيين.
وقد عبّرت عن غضبها من تعهدات فرنسا وبريطانيا وأستراليا وكندا بالاعتراف رسميًا بدولة فلسطينية خلال أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة الشهر المقبل.
وكانت أعلى محكمة تابعة للأمم المتحدة قد أكدت عام 2024، أن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية، ومنها الضفة الغربية والمستوطنات هناك، غير قانوني ويجب إنهاؤه في أسرع وقت ممكن.
لكن منذ سنوات يدعو أعضاء بالائتلاف الحاكم في إسرائيل إلى ضم أجزاء من الضفة الغربية رسميًا. وصوّت الكنيست بالأغلبية في تموز/ تموز 2024 على رفض قيام دولة فلسطينية.
يشار إلى أن الولايات المتحدة قالت الجمعة الماضية، إنها لن تسمح للرئيس الفلسطيني محمود عباس وأعضاء السلطة الفلسطينية بالسفر إلى نيويورك لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث من المقرر أن يتم الاعتراف بدولة فلسطينية من جانب عدة دول حليفة لواشنطن.
by | Aug 31, 2025 | أخبار العالم
في سياق ما يوصف بالمواجهة الاستخباراتية المفتوحة بين طهران وتل أبيب، أعلن الحرس الثوري الإيراني تفكيك خلية تابعة للموساد.
كما أعلن اعتقال ثمانية عناصر متهمين بجمع معلومات عن مواقع حساسة وشخصيات عسكرية، والتخطيط لعمليات اغتيال وتخريب، مع ضبط مواد متفجرة وتجهيزات لصناعة عبوات ناسفة.
وفي وقت سابق، قالت إيران إن العمليات الإسرائيلية لا تقتصر على الاستهداف من الخارج، لكن يتم تنفيذ جزء كبير منها من داخل الأراضي الإيرانية وفقًا لرئيس البرلمان.
ولا يقتصر مشهد الاختراق الإسرائيلي على إيران فقط، بل يمتد إلى سوريا ولبنان والعراق واليمن ومناطق أخرى، حيث يتم الحديث عن عمليات دقيقة في إطار ما يعرف بالمعارك بين الحروب الكبيرة.
ورغم عدم تبني الموساد أو نفيه للعمليات التي يقوم بها في أغلب الأحيان، فإنه في كل ما سبق يتبنى ما يسميه الضربة الاستباقية والعمل في الظل، موظفًا أدوات الفضاء السيبراني والاغتيالات وحرب الشائعات لبناء منطق الردع النفسي والمعرفي.
وهذا ما عبّر عنه وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس، حين قال إن تل أبيب تعمل ليل نهار وفي كل مكان يقتضيه أمن إسرائيل.
عقيدة إسرائيل الاستخبارية
وفي هذا الصدد، يرى أستاذ الدراسات الأمنية بمعهد الدوحة للدراسات مهند سلوم، أن أسلوب إسرائيل يرتبط بعقيدتها وثقافتها الاستخبارية الإستراتيجية، كما أن تل أبيب تعلن بشكل مستمر عبر العقود الماضية أن عقيدتها الاستخبارية مبنية على الضربات الاستباقية.
ويشير سلوم في حديثه للتلفزيون العربي من الدوحة، إلى أن العمليات الاستخبارية الإسرائيلية التي طالت لبنان وإيران واليمن ليست وليدة تخطيط شهر أو شهرين.
ويوضح أن المواجهة الشاملة تتعلق بالقيادة العسكرية والسياسية في إسرائيل، موضحًا أن تل أبيب تحسب حساباتها وتضرب ما تحت خط المواجهة الشاملة مع الدول المستهدفة بضربات أقل، وترفع تكلفة ردع الطرف الآخر.
“تساهل في التعامل مع الظاهرة”
من ناحيته، يقول الدبلوماسي الإيراني السابق عباس خاميار: إن ظاهرة التجسس موجودة في كل مكان، لكن نسبتها تختلف بين الدول، متحدثًا عن تساهل إيران في التعامل مع هذه الظاهرة.
وفي حديثه إلى التلفزيون العربي من طهران، يرجع خاميار سبب ذلك لكون إيران لها حدود مع تسعة دول، موضحًا أن هذه الحدود مفتوحة بشكل كبير لأسباب تاريخية وقومية واجتماعية وثقافية بسبب التداخل مع دول الجوار، فضلًا عن عدم رغبة الحكومة بغلق هذه الحدود.
ويتابع خاميار أن النقطة الأهم تتمثل في وجود منظمات سياسية مسلحة ومعارضة جدًا للنظام في إيران “تضع كل المعلومات التي لديها بين يدي الكيان الصهيوني”، وفق تعبيره.
“إيران تلقي باللائمة عادة على الآخر”
بدورها، تعرب الخبيرة في شؤون الأمن والدفاع بروك تايلور عن اعتقادها بأنه عندما يتعلق الأمر بإيران فإن “الأمر يتعلق بالسياسات والبنية التحتية العسكرية، وما تعكف عليه بشأن خطة العمل الشامل المشتركة”.
برأي تايلور وفق ما جاء في حديثها من واشنطن للتلفزيون العربي، فإن “إيران تلقي باللائمة عادة على الآخر، ولا تضطلع بالمسؤولية”، مردفة أن “إيران تحاول تعزيز سرديتها وإلقاء اللائمة على الآخر”.
by | Aug 31, 2025 | أخبار العالم
قال مصدر مصري مطلع على جهود الوساطة التي تشارك بها القاهرة بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، اليوم الأحد، إن المسؤولين في جهاز المخابرات العامة على تواصل دائم مع الجانب الإسرائيلي، مؤكداً على أن القاهرة لا تزال تعول على عدم صدور رد رسمي من حكومة الاحتلال، معتبرة أن ذلك ربما يحمل مخرجاً طالما أنه لم يتم الرد بالرفض.
وأضاف المصدر، الذي طلب عدم ذكر نفسه، إن المشاورات المصرية الأميركية، التي جرت خلال الساعات الماضية، بشأن الوضع في قطاع غزة وسبل إنهاء الحرب تطرقت إلى مصير حركة حماس وإقناع نتنياهو بضرورة الوصول إلى محطة النهاية سريعاً، لافتاً إلى أن هناك مطالب أميركية من الوسيطين المصري والقطري بشأن ضغوط على حماس للوصول إلى صيغة تخص مستقبلها وتحديد مصير جناحها العسكري؛ وذلك ضمن مشاورات تستهدف فتح مسارات لإقناع رئيس حكومة الاحتلال بالسير نحوها.
من جانبه، قال قيادي في وفد التفاوض في حركة حماس إن الحركة لا تزال تتواصل مع الوسطاء في مصر وقطر في انتظار الرد الإسرائيلي على المقترح الأخير الذي وافقت عليه الحركة من دون شروط. وشدد القيادي على أن هناك تنسيقاً كاملاً مع الوسطاء في القاهرة والدوحة بشأن جهود إنهاء الحرب والتوصل إلى هدنة قائلاً إن “المقاومة في الوقت الراهن تعمل على محورين، أحدهما يتعلق باستمرار الصمود الميداني والثاني يستهدف التوصل إلى اتفاق، سواء جاء دائماً أو هدنة من أجل تخفيف الضغط عن الناس في القطاع”.
وعلق القيادي في الحركة على أنباء استهداف الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة بأن “المعني بالحديث عن هذه الملفات هو قيادة القسام”، متابعاً: “حتى وإن كان الخبر صحيحاً، فإن المقاومة لا تتوقف على أحد”، مضيفاً: “خلال عامين، استشهد كبار القادة في المستويين السياسي والعسكري وعلى رأسهم يحيى السنوار وإسماعيل هنية ومحمد الضيف، واستمرت المقاومة وزادت شراستها”.
وأكد المصدر أن عمل الجناح العسكري في القطاع في الوقت الراهن أخذ شكلاً غير مركزي، ما جعله أكثر مرونة وزاد من صعوبة كسره”، ثم أضاف: “في كل مرة يخرج الجيش الإسرائيلي ويؤكد أنه قضى على المقاومة في منطقة، ولا يمر أكثر من ساعات أو أيام قليلة حتى يتلقى ضربة قوية في المناطق التي يتحدث عنها”.
by | Aug 31, 2025 | أخبار العالم
قال مسؤولون أميركيون وإسرائيليون وأوروبيون لموقع أكسيوس الأميركي إنّ حكومة الاحتلال الإسرائيلي تدرس بجدية ضم أجزاء من الضفة الغربية المحتلة رداً على الاعتراف الوشيك بفلسطين من عدة دول غربية.
وصرح السفير لدى إسرائيل مايك هاكابي، لموقع أكسيوس بأنّ الإدارة الأميركية لم تتخذ موقفاً بعد إزاء ذلك، وأضاف “لا أعرف حجم الضم المخطط له، ولست متأكداً من وجود توافق داخل الحكومة الإسرائيلية حول مكان الضم ومقداره”.
ووفقاً لمسؤولين إسرائيليين وأوروبيين، فإنّ وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر ووزير الخارجية جدعون ساعر أبلغا عدداً من نظرائهما الأوروبيين أنّ إسرائيل قد تضم أجزاء من الضفة الغربية إذا مضت قدماً في الاعتراف بفلسطين. وقال مسؤول أوروبي إن ديرمر أبلغ مستشارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لشؤون الشرق الأوسط، آن كلير ليغاندر، أنّ إسرائيل ستضم كامل “المنطقة ج”، التي تُشكل 60% من مساحة الضفة الغربية.
وصرّح مسؤول إسرائيلي كبير بأن هناك خيارات عدّة قيد الدراسة، وأن الخيار الذي عرضه ديرمر على الفرنسيين هو النهج المُتطرّف. وأوضح أن هناك خيار آخر يتمثل في ضم المستوطنات الإسرائيلية وطرق الوصول إليها، والتي تُشكّل حوالى 10% من مساحة الضفة الغربية، إضافة إلى خيار ثالث يتمثل في ضم المستوطنات وطرق الوصول إليها وغور الأردن، أي ما يُقارب 30% من مساحة الضفة الغربية.
وأعلنت دول، منها أستراليا وكندا وفرنسا وبريطانيا أنها ستعترف بفلسطين خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في أواخر أيلول/أيلول، لتنضم بذلك إلى ما يقرب من 150 دولة اعترفت بها بالفعل.
وتحاول إسرائيل والولايات المتحدة، اللتان تعارضان الاعتراف بفلسطين، ردع تلك الدول من خلال اتخاذ إجراءات عقابية ضد السلطة الفلسطينية والتهديد باتخاذ خطوات أشد صرامة في حال الاعتراف، فيما يزعم مسؤولون إسرائيليون أن إدارة ترامب لن تعارض الضم لغضبهم الشديد من الدول التي تخطط للاعتراف بفلسطين.
وأعلنت وزارة الخارجية الأميركية، الجمعة، أنها لن تُصدر تأشيرات لكبار المسؤولين الفلسطينيين الراغبين في حضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول، وستلغي التأشيرات التي مُنحت سابقاً، وأكد مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس سيُمنع من زيارة نيويورك.
ويُحذّر مسؤولون أوروبيون من أن ضم إسرائيل لأجزاء من الضفة سيؤدي على الأرجح إلى فرض الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء ودول غربية أخرى عقوبات على إسرائيل، فيما يقول مسؤولون عرب إنّ ضم إسرائيل للضفة الغربية من المرجح أن يدفع الدول العربية إلى تعليق أو تخفيض مستوى اتفاقيات السلام مع إسرائيل.
وكان اجتماع وزاري مصغّر، برئاسة رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، بحث الأسبوع الماضي، وسط تكتّم على تفاصيله الكاملة، فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة، ويعتزم المجلس الوزاري للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت) الأسبوع المقبل، مناقشة القضية. وضم الاجتماع المصغّر إلى جانب نتنياهو، الوزير المقرب منه رون ديرمر، المسؤول عن العلاقات مع الولايات المتحدة ودول الخليج، ووزير الخارجية جدعون ساعر، ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، كذلك حضر الاجتماع رئيس مجلس الأمن القومي تساحي هنغبي وسكرتير الحكومة يوسي فوكس.
by | Aug 31, 2025 | أخبار العالم
استشهد بنيران الاحتلال الإسرائيلي 60 فلسطينيًا بينهم 31 من منتظري المساعدات، في هجمات على أنحاء متفرقة بقطاع غزة منذ فجر اليوم الأحد، ضمن حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل منذ نحو 23 شهرًا.
وفي التفاصيل، استهدفت الهجمات الإسرائيلية على غزة اليوم، منازل وخيام نازحين ومواطنين إضافة إلى نقاط انتظار المساعدات.
شهيدة و3 من أبنائها
وفي أحدث الهجمات، أفاد مراسل التلفزيون العربي باستشهاد فلسطينيين وسقوط عدد من الجرحى من منتظري المساعدات عند منطقة السودانية شمال غربي مدينة غزة.
كما استشهدت سيدة و3 من أبنائها في قصف استهدف منزلًا بمنطقة بئر النعجة.
واستشهد 5 فلسطينيين وأصيب آخرون من طالبي المساعدات برصاص الجيش الإسرائيلي قرب مركز توزيع في مدينة رفح جنوبي غزة.
واستشهد فلسطينيان اثنان بقصف جوي على جباليا النزلة شمالي قطاع غزة، وقبل ذلك، استشهد 20 فلسطينيًا وأصيب آخرون بهجمات متفرقة على القطاع.
وكان أفيد في شمال غزة عن استشهاد فلسطينيين جراء قصف الطيران الإسرائيلي خيام النازحين في منطقة المقوسي شمال غربي مدينة غزة.
كما استشهد شقيقان إثر قصف استهدف منزل عائلتهما في حي الشيخ رضوان شمالي مدينة غزة.
في الأثناء، فجرت إسرائيل 4 روبوتات مفخخة، ما أسفر عن تدمير منازل في حي الزيتون جنوب شرقي غزة.
تفجير منازل المدنيين
وفي وقت سابق، قال المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، إن الجيش الإسرائيلي فجر 80 روبوتًا بين منازل المدنيين الفلسطينيين في القطاع خلال 3 أسابيع، وإنه يتبع سياسة “الأرض المحروقة”.
وخلال الأيام الماضية، نزحت أعداد كبيرة من الفلسطينيين من شمال شرقي مدينة غزة إلى مناطقها الغربية تحت كثافة النيران الإسرائيلية، بعد إعلان تل أبيب الجمعة، المدينة التي يسكنها نحو مليون فلسطيني “منطقة قتال خطيرة”.
في غضون ذلك، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن الكابينت اتخذ قرار حسم المعركة مـع حماس وإطلاق سراح جميع المحتجزين، مضيفًا أن جيش الاحتلال بدأ التنفيذ.
وقالت مراسلة التلفزيون العربي كريستين ريناوي، من القدس المحتلة، إن وسائل إعلام إسرائيلية نقلت عن قادة الأجهزة الأمنية أنهم يعتزمون مناقشة رد حركة حماس على المقترح الذي قدم خلال جلسة الكابينت.
وأضافت أن “نتيناهو غيّر موقفه ويطالب باتفاق شامل لوقف الحرب، ولكن بشروط إسرائيلية تتعلق باستسلام حماس ونزع سلاحها وإبعاد قيادتها ونزع سلاح كل القطاع وفرض السيطرة الأمنية على القطاع وتسليم الإدارة إلى جهة لا علاقة لها بالسلطة الفلسطينية أو حماس.
وقالت المراسلة: “هناك حديث عن أسبوع حاسم يتعلق بالسيطرة على مدينة غزة، بعد طرح الخطط العملياتية لذلك وطلب جنود الاحتياط”.
ومضت تقول: “هناك محاولات لدفع مليون فلسطيني في مدينة غزة للتهجير”.