متحدثة أوروبية: بحثنا مع أوكرانيا عدم استهداف خط “دروجبا” النفطي الروسي لحماية أمن الطاقة الأوروبي

متحدثة أوروبية: بحثنا مع أوكرانيا عدم استهداف خط “دروجبا” النفطي الروسي لحماية أمن الطاقة الأوروبي

أعلنت المتحدثة باسم المفوضية الأوروبية إيفا غرينتشيروفا أن المفوضية بحثت مع كييف تخليها عن محاولات استهداف خط نفط “دروجبا” الروسي إلى أوروبا، حفاظا على أمن الطاقة الأوروبي.

وقالت غرينتشيروفا: “يجب حماية البنية التحتية الحيوية من قبل جميع الأطراف. لم يتضرر أمن الطاقة للاتحاد الأوروبي (نتيجة ضربات أوكرانيا على خط أنابيب “دروجبا”)، ولكن مع ذلك، يظل أمن الطاقة أمرا بالغ الأهمية، وخط أنابيب “دروجبا” ليس استثناء من هذه القاعدة”.

من جانبها، أضافت المتحدثة الرسمية الأخرى باسم المفوضية الأوروبية، أريانا بوديستا، أن الاتحاد الأوروبي قد ذكر أوكرانيا بأهمية الحفاظ على إمدادات الطاقة، وحث جميع الأطراف على الحفاظ على البنية التحتية الحرجة.

وقالت بوديستا: “لقد تلقينا خطابات من سلوفاكيا وهنغاريا بهذا الشأن وسنرد عليها”.

وفي وقت سابق اليوم أعلنت وزيرة الاقتصاد السلوفاكية دينيسا ساكوفا استئناف ضخ النفط الروسي عبر خط أنابيب “دروجبا” بعد توقفه إثر استهداف أوكراني مؤخرا.

ويشهد خط أنابيب “دروجبا” استهدافا ممنهجا من قبل القوات الأوكرانية، رغم دعوات هنغاريا وسلوفاكيا أوكرانيا لوقف الهجمات على هذا المسار الاقتصادي الحيوي، وسط تجاهل من المفوضية الأوروبية.

يذكر أن خط أنابيب “دروجبا” يعد أحد أكبر أنظمة نقل النفط عالميا، حيث ينقل النفط الروسي إلى أوروبا عبر مسارين رئيسيين. وتوقف الضخ عبر المسار الشمالي منه إلى بولندا وألمانيا عام 2023، بينما ما زال المسار الجنوبي عبر أوكرانيا يعمل جزئيا ليصل إلى هنغاريا وسلوفاكيا والتشيك.

المصدر: نوفوستي

متحدثة أوروبية: بحثنا مع أوكرانيا عدم استهداف خط “دروجبا” النفطي الروسي لحماية أمن الطاقة الأوروبي

متحدثة أوروبية: بحثنا مع أوكرانيا عدم استهداف خط “دروجبا” النفطي الروسي لحماية أمن الطاقة الأوروبي

أعلنت المتحدثة باسم المفوضية الأوروبية إيفا غرينتشيروفا أن المفوضية بحثت مع كييف تخليها عن محاولات استهداف خط نفط “دروجبا” الروسي إلى أوروبا، حفاظا على أمن الطاقة الأوروبي.

وقالت غرينتشيروفا: “يجب حماية البنية التحتية الحيوية من قبل جميع الأطراف. لم يتضرر أمن الطاقة للاتحاد الأوروبي (نتيجة ضربات أوكرانيا على خط أنابيب “دروجبا”)، ولكن مع ذلك، يظل أمن الطاقة أمرا بالغ الأهمية، وخط أنابيب “دروجبا” ليس استثناء من هذه القاعدة”.

من جانبها، أضافت المتحدثة الرسمية الأخرى باسم المفوضية الأوروبية، أريانا بوديستا، أن الاتحاد الأوروبي قد ذكر أوكرانيا بأهمية الحفاظ على إمدادات الطاقة، وحث جميع الأطراف على الحفاظ على البنية التحتية الحرجة.

وقالت بوديستا: “لقد تلقينا خطابات من سلوفاكيا وهنغاريا بهذا الشأن وسنرد عليها”.

وفي وقت سابق اليوم أعلنت وزيرة الاقتصاد السلوفاكية دينيسا ساكوفا استئناف ضخ النفط الروسي عبر خط أنابيب “دروجبا” بعد توقفه إثر استهداف أوكراني مؤخرا.

ويشهد خط أنابيب “دروجبا” استهدافا ممنهجا من قبل القوات الأوكرانية، رغم دعوات هنغاريا وسلوفاكيا أوكرانيا لوقف الهجمات على هذا المسار الاقتصادي الحيوي، وسط تجاهل من المفوضية الأوروبية.

يذكر أن خط أنابيب “دروجبا” يعد أحد أكبر أنظمة نقل النفط عالميا، حيث ينقل النفط الروسي إلى أوروبا عبر مسارين رئيسيين. وتوقف الضخ عبر المسار الشمالي منه إلى بولندا وألمانيا عام 2023، بينما ما زال المسار الجنوبي عبر أوكرانيا يعمل جزئيا ليصل إلى هنغاريا وسلوفاكيا والتشيك.

المصدر: نوفوستي

زاخاروفا تعلق على تضرر مبنى ممثلية الاتحاد الأوروبي بزعم تعرضه للقصف في كييف

زاخاروفا تعلق على تضرر مبنى ممثلية الاتحاد الأوروبي بزعم تعرضه للقصف في كييف

علقت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية على استدعاء ممثل البعثة الدبلوماسية الروسية لدى الاتحاد الأوروبي بشأن تضرر مبنى ممثلية الاتحاد الأوروبي في كييف.

وأكدت زاخاروفا أن القوات المسلحة الروسية توجه ضرباتها فقط إلى الأهداف العسكرية ومرافق دعم القوات المسلحة الأوكرانية.

وأضافت المتحدثة باسم الخارجية الروسية: “فيما يتعلق بهذه الأنباء، نود التأكيد مرة أخرى أن القوات المسلحة الروسية تنفذ ضرباتها فقط على الأهداف العسكرية ومرافق دعم القوات المسلحة الأوكرانية. أما الأضرار التي تلحق بالبنية التحتية المدنية فهي نتيجة استخدام كييف لأنظمة الدفاع الجوي ووسائل الحرب الإلكترونية”.

وجاء تعليق زاخاروفا بعد انتشار أنباء حول استدعاء ممثل البعثة الدبلوماسية الروسية لدى الاتحاد الأوروبي إلى مصلحة العمل الخارجي الأوروبي في ما يتعلق بتضرر مبنى ممثلية الاتحاد الأوروبي في كييف نتيجة القصف الصاروخي الروسي الليلة الماضية.

المصدر: RT  

اتهامات غربية لويتكوف بانتهاك البروتوكول في اجتماعه مع بوتين

اتهامات غربية لويتكوف بانتهاك البروتوكول في اجتماعه مع بوتين

أفادت “رويترز” نقلا عن مصادر دبلوماسية، بأن المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف انتهك البروتوكول في اجتماع مع فلاديمير بوتين في موسكو.

وذكرت الصحيفة أن “ويتكوف يفتقر إلى الخبرة الدبلوماسية، وقد انتهك البروتوكول المعتاد بحضوره الاجتماع دون وجود مرافق من وزارة الخارجية يكتب ملاحظاته عن الاجتماع، حيث بقي دون ملاحظات دقيقة حول مقترحات بوتين”.

وكان صرح ويتكوف في 20 آب أنه أمضى ما مجموعه حوالي 25 ساعة برفقة بوتين وعدد من كبار المسؤولين الروس.

وقال ويتكوف لشبكة “فوكس نيوز” عندما سُئل عما إذا كان الرئيس الروسي قد تحدث عن رغبته في إنهاء النزاع الأوكراني: “هذا صحيح تماما… لقد تحدث عن ذلك بالتأكيد”.

وأضاف أن النزاع في أوكرانيا “معقد للغاية”، لكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب “عازم على رؤيته يُحل”.

وقد التقى بوتين وترامب في قاعدة “إلمندورف-ريتشاردسون” الجوية في مدينة أنكوريج بألاسكا في 15 آب. وعقب المحادثات، أشارا إلى عزم البلدين على تحقيق نتائج ملموسة، وإلى وجود العديد من مجالات العمل المشترك.

كما أعرب الرئيسان عن استعدادهما للعمل على إنهاء النزاع في أوكرانيا.

المصدر: وكالات

اتهامات غربية لويتكوف بانتهاك البروتوكول في اجتماعه مع بوتين

اتهامات غربية لويتكوف بانتهاك البروتوكول في اجتماعه مع بوتين

أفادت “رويترز” نقلا عن مصادر دبلوماسية، بأن المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي ستيف ويتكوف انتهك البروتوكول في اجتماع مع فلاديمير بوتين في موسكو.

وذكرت الصحيفة أن “ويتكوف يفتقر إلى الخبرة الدبلوماسية، وقد انتهك البروتوكول المعتاد بحضوره الاجتماع دون وجود مرافق من وزارة الخارجية يكتب ملاحظاته عن الاجتماع، حيث بقي دون ملاحظات دقيقة حول مقترحات بوتين”.

وكان صرح ويتكوف في 20 آب أنه أمضى ما مجموعه حوالي 25 ساعة برفقة بوتين وعدد من كبار المسؤولين الروس.

وقال ويتكوف لشبكة “فوكس نيوز” عندما سُئل عما إذا كان الرئيس الروسي قد تحدث عن رغبته في إنهاء النزاع الأوكراني: “هذا صحيح تماما… لقد تحدث عن ذلك بالتأكيد”.

وأضاف أن النزاع في أوكرانيا “معقد للغاية”، لكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب “عازم على رؤيته يُحل”.

وقد التقى بوتين وترامب في قاعدة “إلمندورف-ريتشاردسون” الجوية في مدينة أنكوريج بألاسكا في 15 آب. وعقب المحادثات، أشارا إلى عزم البلدين على تحقيق نتائج ملموسة، وإلى وجود العديد من مجالات العمل المشترك.

كما أعرب الرئيسان عن استعدادهما للعمل على إنهاء النزاع في أوكرانيا.

المصدر: وكالات