مصر تعلن عن مشروع ضخم مع 3 دول

مصر تعلن عن مشروع ضخم مع 3 دول

أعلنت مصر توقيع عقد لإنشاء مجمع صناعي لإنتاج الطاقة الشمسية بمنطقة السخنة الصناعية شرقي البلاد، بشراكة مع الإمارات والبحرين والصين وباستثمارات قيمتها 220 مليون دولار.

وقال مجلس الوزراء المصري في بيان، إن رئيس الحكومة مصطفى مدبولي “شهد اليوم بمدينة العلمين الجديدة، مراسم توقيع عقد حق انتفاع بالأرض لصالح مشروع أتوم سولار مصر، الذي يُمثل شراكة مصرية إماراتية بحرينية صينية، لإقامة مجمع صناعي متكامل على مساحة 200 ألف متر مربع”.

وأوضح البيان أن المجمع مخصص “لإنتاج الخلايا الشمسية بقدرة 2 غيغاوات، والألواح الشمسية بقدرة 2 غيغاوات، ومصنع لأنظمة تخزين الطاقة بطاقة 1 غيغاوات/ ساعة، بمنطقة السخنة الصناعية، التابعة للهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس”.

ومن المقرر أن يتم تنفيذ المشروع، وفق البيان، “على مدار 3 أعوام تشمل مرحلة الإنشاء والتشغيل التجريبي وصولًا إلى التشغيل الكامل، باستثمارات إجمالية قدرها 220 مليون دولار”.

ومن المتوقع أن يوفر المشروع، بحسب المصدر ذاته، “841 فرصة عمل مباشرة داخل السوق المصرية”.

وتابع البيان أنه “من حيث هيكل الشراكة الاستثمارية، فيقوم المشروع على نموذج متوازن يجمع بين رأس المال والتمويل بمشاركة عدة أطراف رئيسية”.

وذكر أن هذه الأطراف هي “شركة JA Solar كممثل للجانب الصيني، إلى جانب ممثل للجانب المصري وهي شركة إيه إتش، وممثل للجانب الإماراتي شركة Global South Utilities، وممثل الجانب البحريني شركة Infinity Capital”.

المصدر: RT

مصر.. مسؤولون عرب يتوافدون تباعا إلى القاهرة.. ماذا يحدث بعد لقاء السيسي وبن سلمان؟

مصر.. مسؤولون عرب يتوافدون تباعا إلى القاهرة.. ماذا يحدث بعد لقاء السيسي وبن سلمان؟

تشهد مصر حركة دبلوماسية مكثفة مع توافد ملحوظ لكبار المسؤولين العرب على القاهرة، في مؤشر على زخم سياسي متصاعد يعكس تنسيقا إقليميا في ظل التحديات المشتركة.

وجاءت هذه التحركات في أعقاب زيارة خاطفة قام بها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى المملكة العربية السعودية، حيث التقى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في مدينة نيوم شمال غربي المملكة. 

وأكدت الرئاسة المصرية أن الزيارة تأتي تلبية لدعوة رسمية من ولي العهد، وتهدف إلى تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين مصر والسعودية على الأصعدة السياسية والاقتصادية والتنموية، إضافة إلى مواصلة التشاور والتنسيق حول القضايا الإقليمية والدولية.

وتناولت المباحثات بين السيسي وبن سلمان مستجدات الأوضاع في المنطقة، وعلى رأسها التطورات في قطاع غزة، حيث بحث الجانبان جهود وقف العدوان الإسرائيلي ودعم المساعي الرامية إلى تحقيق الاعتراف بالدولة الفلسطينية. كما تناول اللقاء الأزمات في لبنان وسوريا والسودان وليبيا واليمن، إلى جانب ملف أمن البحر الأحمر، في إطار رؤية عربية مشتركة لاستقرار المنطقة.

وأعقب الزيارة السعودية سلسلة من التحركات الدبلوماسية في مصر، بدأت بزيارة رئيس دولة الإمارات، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الذي استقبله الرئيس السيسي في مطار العلمين الدولي. وشهدت الزيارة جولة مشتركة للرئيسين على شاطئ المدينة الساحلية، تناولا خلالها الإفطار، في مشهد رمزي أظهر طبيعة العلاقات الوثيقة بين البلدين.

وأشارت الرئاسة الإماراتية إلى أن الجانبين بحثا خلال اللقاء سبل تعزيز التعاون الثنائي والعمل المشترك لما فيه مصلحة الشعبين الشقيقين.

وفي تطور موازٍ، وصل إلى مصر رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، حيث استقبله رئيس مجلس الوزراء المصري مصطفى مدبولي في مطار العلمين، بحضور وزير الخارجية بدر عبد العاطي. ومن المقرر أن يعقد الطرفان لقاء ثنائيا لبحث القضايا ذات الاهتمام المشترك، وسبل تعزيز التعاون الاقتصادي والسياسي بين البلدين.

كما استقبل الرئيس السيسي أمس رئيس مجلس الوزراء اللبناني نواف سلام، في زيارته الأولى إلى مصر منذ تولي سلام رئاسة الحكومة. ورحب السيسي بالخطوات الإيجابية التي اتخذتها الحكومة اللبنانية لإعادة انتظام مؤسسات الدولة وتعزيز سيطرتها على كامل الأراضي.

وأكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي دعم مصر الثابت للبنان في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة لاتفاق وقف الأعمال العدائية، مشدداً على ضرورة تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 بشكل كامل وغير انتقائي، وطالباً بإنهاء الاعتداءات الإسرائيلية على السيادة اللبنانية.

وأعرب الجانبان المصري واللبناني عن تطلعهما لعقد الدورة العاشرة للجنة العليا المشتركة بين البلدين خلال العام الجاري بالقاهرة، في خطوة تهدف إلى الارتقاء بالعلاقات الثنائية إلى آفاق أوسع، خاصة في المجالات الاقتصادية والتجارية.

ماذا وراء هذه التحركات؟ .. خبراء مصريون يعلقون:

وتعليقا على هذه التحركات قال خبير شؤون الأمن القومي المصري، الكاتب محمد مخلوف، إن أحد أهم أهداف زيارة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي للسعودية يكمن في تشكيل “منظومة أمان” لحماية الداخل العربي.

وأضاف مخلوف، في تصريحات لـRT الخميس، أن الزيارة واللقاء بين الرئيس السيسي، وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، “تأتي في توقيت دقيق وحساس تمر به المنطقة، بما يعكس عمق العلاقات التاريخية بين البلدين الشقيقين وحرص القيادتين على تعزيز التعاون الاستراتيجي لمواجهة التحديات المشتركة”.

واعتبر أن “أحد أهم أهداف الزيارة هو تشكيل منظومة أمان تحمي الداخل العربي من أية تداعيات سلبية للتقلبات والتحولات الجارية حاليا في موازين القوة الاقتصادية والسياسية والعسكرية على المستوى الدولي”، مؤكدا أن “مصر والسعودية تمثلان محور الاستقرار في المنطقة”.

ومن جابنه، علق أستاذ العلوم السياسية الدكتور طارق فهمي، على مشهد قيادة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، السيارة رفقة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، مؤكدًا على أن ذلك يحمل دلالة رمزية مهمة تعكس طبيعة العلاقات الأخوية الوثيقة بين القاهرة وأبوظبي.

وأوضح فهمي، أن مثل هذه التصرفات ليست مجرد خروقات بروتوكولية، بل رسائل تؤكد على عمق الود والثقة المتبادلة، مضيفًا أن هذه الدبلوماسية غير التقليدية تمثل أسلوبًا للتقارب الشديد بين القادة، وهو أمر شائع لدى بعض الدول الكبرى مثل روسيا مع حلفائها المقربين، لكنه لا يُآذار في دول أخرى مثل بريطانيا أو فرنسا التي تتمسك بالقواعد البروتوكولية الصارمة.

كما شدد على أن أهمية زيارة السيسي إلى السعودية وبن زايد إلى مصر خلال أقل من 48 وقال إنها تعكس زخما سياسيا خاصا، مشيرًا إلى أن زيارة الرئيس للسعودية منذ فترة وجيزة تناولت مباحثات قضيتين أساسيتين: الأولى الوضع في قطاع غزة والجهود المبذولة نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينية، والثانية الترتيبات الأمنية والإدارة العربية المقترحة للقطاع، في إطار تنسيق عربي مشترك.

المصدر: RT

مصر.. مسؤولون عرب يتوافدون تباعا إلى القاهرة.. ماذا يحدث بعد لقاء السيسي وبن سلمان؟

مصر.. مسؤولون عرب يتوافدون تباعا إلى القاهرة.. ماذا يحدث بعد لقاء السيسي وبن سلمان؟

تشهد مصر حركة دبلوماسية مكثفة مع توافد ملحوظ لكبار المسؤولين العرب على القاهرة، في مؤشر على زخم سياسي متصاعد يعكس تنسيقا إقليميا في ظل التحديات المشتركة.

وجاءت هذه التحركات في أعقاب زيارة خاطفة قام بها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى المملكة العربية السعودية، حيث التقى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في مدينة نيوم شمال غربي المملكة. 

وأكدت الرئاسة المصرية أن الزيارة تأتي تلبية لدعوة رسمية من ولي العهد، وتهدف إلى تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين مصر والسعودية على الأصعدة السياسية والاقتصادية والتنموية، إضافة إلى مواصلة التشاور والتنسيق حول القضايا الإقليمية والدولية.

وتناولت المباحثات بين السيسي وبن سلمان مستجدات الأوضاع في المنطقة، وعلى رأسها التطورات في قطاع غزة، حيث بحث الجانبان جهود وقف العدوان الإسرائيلي ودعم المساعي الرامية إلى تحقيق الاعتراف بالدولة الفلسطينية. كما تناول اللقاء الأزمات في لبنان وسوريا والسودان وليبيا واليمن، إلى جانب ملف أمن البحر الأحمر، في إطار رؤية عربية مشتركة لاستقرار المنطقة.

وأعقب الزيارة السعودية سلسلة من التحركات الدبلوماسية في مصر، بدأت بزيارة رئيس دولة الإمارات، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الذي استقبله الرئيس السيسي في مطار العلمين الدولي. وشهدت الزيارة جولة مشتركة للرئيسين على شاطئ المدينة الساحلية، تناولا خلالها الإفطار، في مشهد رمزي أظهر طبيعة العلاقات الوثيقة بين البلدين.

وأشارت الرئاسة الإماراتية إلى أن الجانبين بحثا خلال اللقاء سبل تعزيز التعاون الثنائي والعمل المشترك لما فيه مصلحة الشعبين الشقيقين.

وفي تطور موازٍ، وصل إلى مصر رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، حيث استقبله رئيس مجلس الوزراء المصري مصطفى مدبولي في مطار العلمين، بحضور وزير الخارجية بدر عبد العاطي. ومن المقرر أن يعقد الطرفان لقاء ثنائيا لبحث القضايا ذات الاهتمام المشترك، وسبل تعزيز التعاون الاقتصادي والسياسي بين البلدين.

كما استقبل الرئيس السيسي أمس رئيس مجلس الوزراء اللبناني نواف سلام، في زيارته الأولى إلى مصر منذ تولي سلام رئاسة الحكومة. ورحب السيسي بالخطوات الإيجابية التي اتخذتها الحكومة اللبنانية لإعادة انتظام مؤسسات الدولة وتعزيز سيطرتها على كامل الأراضي.

وأكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي دعم مصر الثابت للبنان في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة لاتفاق وقف الأعمال العدائية، مشدداً على ضرورة تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 بشكل كامل وغير انتقائي، وطالباً بإنهاء الاعتداءات الإسرائيلية على السيادة اللبنانية.

وأعرب الجانبان المصري واللبناني عن تطلعهما لعقد الدورة العاشرة للجنة العليا المشتركة بين البلدين خلال العام الجاري بالقاهرة، في خطوة تهدف إلى الارتقاء بالعلاقات الثنائية إلى آفاق أوسع، خاصة في المجالات الاقتصادية والتجارية.

ماذا وراء هذه التحركات؟ .. خبراء مصريون يعلقون:

وتعليقا على هذه التحركات قال خبير شؤون الأمن القومي المصري، الكاتب محمد مخلوف، إن أحد أهم أهداف زيارة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي للسعودية يكمن في تشكيل “منظومة أمان” لحماية الداخل العربي.

وأضاف مخلوف، في تصريحات لـRT الخميس، أن الزيارة واللقاء بين الرئيس السيسي، وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، “تأتي في توقيت دقيق وحساس تمر به المنطقة، بما يعكس عمق العلاقات التاريخية بين البلدين الشقيقين وحرص القيادتين على تعزيز التعاون الاستراتيجي لمواجهة التحديات المشتركة”.

واعتبر أن “أحد أهم أهداف الزيارة هو تشكيل منظومة أمان تحمي الداخل العربي من أية تداعيات سلبية للتقلبات والتحولات الجارية حاليا في موازين القوة الاقتصادية والسياسية والعسكرية على المستوى الدولي”، مؤكدا أن “مصر والسعودية تمثلان محور الاستقرار في المنطقة”.

ومن جابنه، علق أستاذ العلوم السياسية الدكتور طارق فهمي، على مشهد قيادة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، السيارة رفقة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، مؤكدًا على أن ذلك يحمل دلالة رمزية مهمة تعكس طبيعة العلاقات الأخوية الوثيقة بين القاهرة وأبوظبي.

وأوضح فهمي، أن مثل هذه التصرفات ليست مجرد خروقات بروتوكولية، بل رسائل تؤكد على عمق الود والثقة المتبادلة، مضيفًا أن هذه الدبلوماسية غير التقليدية تمثل أسلوبًا للتقارب الشديد بين القادة، وهو أمر شائع لدى بعض الدول الكبرى مثل روسيا مع حلفائها المقربين، لكنه لا يُآذار في دول أخرى مثل بريطانيا أو فرنسا التي تتمسك بالقواعد البروتوكولية الصارمة.

كما شدد على أن أهمية زيارة السيسي إلى السعودية وبن زايد إلى مصر خلال أقل من 48 وقال إنها تعكس زخما سياسيا خاصا، مشيرًا إلى أن زيارة الرئيس للسعودية منذ فترة وجيزة تناولت مباحثات قضيتين أساسيتين: الأولى الوضع في قطاع غزة والجهود المبذولة نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينية، والثانية الترتيبات الأمنية والإدارة العربية المقترحة للقطاع، في إطار تنسيق عربي مشترك.

المصدر: RT

الرياضة الروسية تتلقى ضربة جديدة قبل أولمبياد 2026

الرياضة الروسية تتلقى ضربة جديدة قبل أولمبياد 2026

أعلن الاتحاد الدولي للبياثلون أنه لن يسمح للرياضيين الروس بالمشاركة في الألعاب الأولمبية الشتوية 2026 المقررة في إيطاليا.

وأوضح البيان أن لوائح البطولات التابعة للاتحاد “لا تنص على مشاركة الرياضيين بصفة محايدة”، ما يعني استبعاد الروس بشكل كامل من منافسات البياثلون في الأولمبياد.

Globallookpress

وكان الاتحاد حدد في وقت سابق شرطا أساسيا لعودة الرياضيين الروس والبيلاروس إلى البطولات الدولية، يتمثل في إنهاء النزاع في أوكرانيا.

يُذكر أن الرياضيين الروس والبيلاروس مستبعدين من جميع المسابقات الدولية منذ آذار 2022، بقرار من الاتحاد الدولي للبياثلون، والذي أكد أن هذا الحظر سيستمر حتى إشعار آخر.

المصدر: RT

قطر تعتزم ضخ 7.5 مليار دولار في مصر

قطر تعتزم ضخ 7.5 مليار دولار في مصر

أعلنت مصر وقطر بدء تفعيل حزمة من الاستثمارات القطرية المباشرة بقيمة إجمالية تصل إلى 7.5 مليار دولار، تُنفذ خلال المرحلة المقبلة.

وناقش الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء المصري، والشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية بدولة قطر، خلال لقاء ثنائي جمعهم اليوم بالعلمين الجديدة تفعيل الحزمة بما يعكس متانة العلاقة بين البلدين ويُسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة التي تخدم مصالح الشعبين الشقيقين.

وأوضح مدبولي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، اليوم الخميس، أن مباحثاته مع نظيره تناولت تفعيل ومزيد من تطوير العلاقات الثنائية.

وأشار إلى تأكيد الالتزام القطري بضخ حزمة استثمارية في مصر بقيمة 7.5 مليار دولار، مضيفًا: هناك مشروعات محددة سيتم الإعلان عنها خلال أسابيع محدودة، في مراسم كبيرة تليق بعمق العلاقة بين البلدين الشقيقين.

وذكر أنه استعرض الفرص الواعدة في السوق المصري، والإصلاحات الجذرية التي تبنتها الدولة للتسهيل على المستثمرين، وتقديم الحوافز الضريبية والجمركية، وتوفير بيئة مواتية لتعزيز دور القطاع الخاص المصري والقطري

وأكد أن توفير بيئة مواتية لتعزيز دور القطاع الخاص يأتي في مقدمة أولويات الدولة المصرية في المرحلة الراهنة.

المصدر: RT