وزير المالية السوري: معرض دمشق الدولي يعيد وضع سوريا على خارطة التجارة العالمية

وزير المالية السوري: معرض دمشق الدولي يعيد وضع سوريا على خارطة التجارة العالمية

أكد وزير المالية السوري محمد يسر برنية أن معرض دمشق الدولي بدورته الـ 62 أعاد الألق إلى سوريا ومد الجسور بينها وبين العالم.

وأشار برنية إلى أهميته في تعزيز الروابط بين قطاع الأعمال والتجارة والصناعة السورية وقطاع التجارة والصناعة في الخارج.

وأوضح برنية أن معرض دمشق الدولي اليوم يعكس حرص سوريا على التنمية، وعلى أن تكون جزءا من استقرار المنطقة، منوها بالحضور والمشاركة العربية والأجنبية اللافتة في المعرض.

وأعرب برنية عن ثقته الكبيرة بأن المعرض سيزداد ألقا عاما بعد عام، ليعود كما كان عليه في الخمسينيات من القرن الماضي، قبل أن يأتي النظام البائد، بحيث تستعيد دمشق مكانها كمركز للتجارة العالمية.

ولفت الوزير برنية إلى أن معرض دمشق الدولي يشكل محطة مهمة لإعادة وضع سوريا على خارطة التجارة الدولية، مؤكدا أن سوريا تسير نحو الأفضل لتعود إلى دورها ومكانتها ليس فقط إقليميا وإنما عالميا.

المصدر: سانا

 

هل ستنفصل السويداء عن سوريا؟

هل ستنفصل السويداء عن سوريا؟

طالب حكمت الهجري أحد شيوخ عقل طائفة الموحدين الدروز في محافظة السويداء السورية، دول العالم بتقديم الدعم لإقامة إقليم منفصل في الجنوب السوري..

وجاءت مواقف الهجري، وهو أحد ثلاثة مراجع دينيين في السويداء، خلال استقباله وفداً من فصيل حركة رجال الكرامة ، أحد أبرز الفصائل العسكرية في السويداء.
وكانت فصائل محلية قد أعلنت قبل أيام تشكيل جسم عسكري تحت اسم الحرس الوطني ، مؤكدة ولاءها المطلق لحكمت الهجري، كما تم الإعلان عن إنشاء لجنة ستتولى مهمة القضايا السياسية والأمنية والضابطة العدلية في السويداء.. و لمناقشة آخرالمواقف والتطورات في السويداء نستضيف في برنامج نيوزميكر فادي بدرية أحد شيوخ طائفة الموحدين الدروز في السويداء .

الإعلام العبري يتحدث عن “عملية غامضة” نفذتها إسرائيل في سوريا

الإعلام العبري يتحدث عن “عملية غامضة” نفذتها إسرائيل في سوريا

قال موقع “واينت” الإسرائيلي إن العملية العسكرية التي قام بها الجيش الإسرائيلي ليلا قرب العاصمة السورية دمشق تمثل تحولا لافتا في السياسة الإسرائيلية.

ولفت الموقع إلى أن العملية العسكرية الإسرائيلية والتي تضمنت إنزال قوات في منطقة الكسوة قرب دمشق، جاءت بعد اكتشاف منشأة يعتقد أنها مخصصة لأعمال مراقبة، معتبرا أنها “تمثل تحولا لافتا في السياسة الإسرائيلية، إذ عادت تل أبيب إلى نهج الغموض في التعاطي مع نشاطها العسكري داخل سوريا، بعد سنوات من الإعلان العلني عن تفاصيل عملياتها”.

وذكر أنه على مدى سنوات طويلة، نفذت إسرائيل ضربات على مواقع داخل سوريا كان يتمركز فيها الإيرانيون في ظل حكم بشار الأسد، لكنها نادرا ما أعلنت مسؤوليتها عنها. غير أن الوضع تغير بعد سقوط الأسد وصعود أحمد الشرع، حيث بدأت إسرائيل تعترف علنا بالهجمات، بل وكشفت عن عملية “طرق متعددة” التي شن خلالها مقاتلو الكوماندوز غارة على مصنع الصواريخ الإيراني في مدينة مصياف”.

وأضاف: “كما لم تتردد إسرائيل في الإعلان عن عملية “سهم الباشان”، التي أسفرت عن تدمير القدرات الاستراتيجية لنظام الأسد عبر ضربات جوية وبحرية. ومنذ ذلك الحين، اتخذت إسرائيل سياسة الكشف العلني عن عملياتها، إذ اعترف الجيش في شباط الماضي بتنفيذ سلسلة واسعة من الهجمات استهدفت مواقع رادار، وأنظمة مراقبة، ومقرات عسكرية تابعة للنظام الجديد، بهدف إزالة التهديدات المستقبلية”.

وأشار إلى أنه “في نيسان الماضي، ومع اندلاع الاضطرابات الأولى في جبل الدروز، تدخلت إسرائيل بشكل علني، مهددة نظام الشرع، ثم شنت ضربة قرب القصر الرئاسي في دمشق. وأكد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع كاتس أن تلك العملية رسالة واضحة للنظام. ولم يتوقف الأمر عند ذلك، إذ شن الجيش الإسرائيلي بعدها غارات جديدة في عدة محافظات سورية، وصفها الإعلام السوري بأنها الأعنف في عام 2025. وفي نهاية أيار، نفذت إسرائيل عملية أخرى في اللاذقية، معلنة أن الهدف كان منصات صواريخ ساحل-بحر هددت حرية الملاحة”.

وتابع: “بعد مجزرة جديدة في محافظة السويداء، عادت إسرائيل لتنفيذ هجوم واسع، شمل نحو 90 غارة وأكثر من 100 ذخيرة استهدفت آليات عسكرية بينها دبابات ومدرعات. واعتُبرت أبرز نتائج هذه الضربات إصابة المقر الرئيسي للجيش السوري في دمشق إصابة مباشرة. وقد نشر وزير الدفاع كاتس مقطعا مصورا يظهر مذيعة قناة الأخبار السورية وخلفها المبنى المتضرر، وكتب تعليقا قال فيه: “بدأت الضربات المؤلمة”.

أما بخصوص العملية الأخيرة في الكسوة ، فقد اكتفى كاتس بتلميح وحيد دون تفاصيل، بينما تحدثت تقارير سورية عن إنزال عشرات المقاتلين عبر أربع مروحيات، حيث استمرت العملية أكثر من ساعتين بعد أن زُعم اكتشاف أجهزة مراقبة وتنصت في المنطقة.

وبعد ساعات من العملية المنسوبة لإسرائيل، قام رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بزيارة إلى بلدة جولس، حيث التقى الزعيم الروحي للطائفة الدرزية في إسرائيل، الشيخ موفق طريف.

المصدر: “واينت”

الإعلام العبري يتحدث عن “عملية غامضة” نفذتها إسرائيل في سوريا

الإعلام العبري يتحدث عن “عملية غامضة” نفذتها إسرائيل في سوريا

قال موقع “واينت” الإسرائيلي إن العملية العسكرية التي قام بها الجيش الإسرائيلي ليلا قرب العاصمة السورية دمشق تمثل تحولا لافتا في السياسة الإسرائيلية.

ولفت الموقع إلى أن العملية العسكرية الإسرائيلية والتي تضمنت إنزال قوات في منطقة الكسوة قرب دمشق، جاءت بعد اكتشاف منشأة يعتقد أنها مخصصة لأعمال مراقبة، معتبرا أنها “تمثل تحولا لافتا في السياسة الإسرائيلية، إذ عادت تل أبيب إلى نهج الغموض في التعاطي مع نشاطها العسكري داخل سوريا، بعد سنوات من الإعلان العلني عن تفاصيل عملياتها”.

وذكر أنه على مدى سنوات طويلة، نفذت إسرائيل ضربات على مواقع داخل سوريا كان يتمركز فيها الإيرانيون في ظل حكم بشار الأسد، لكنها نادرا ما أعلنت مسؤوليتها عنها. غير أن الوضع تغير بعد سقوط الأسد وصعود أحمد الشرع، حيث بدأت إسرائيل تعترف علنا بالهجمات، بل وكشفت عن عملية “طرق متعددة” التي شن خلالها مقاتلو الكوماندوز غارة على مصنع الصواريخ الإيراني في مدينة مصياف”.

وأضاف: “كما لم تتردد إسرائيل في الإعلان عن عملية “سهم الباشان”، التي أسفرت عن تدمير القدرات الاستراتيجية لنظام الأسد عبر ضربات جوية وبحرية. ومنذ ذلك الحين، اتخذت إسرائيل سياسة الكشف العلني عن عملياتها، إذ اعترف الجيش في شباط الماضي بتنفيذ سلسلة واسعة من الهجمات استهدفت مواقع رادار، وأنظمة مراقبة، ومقرات عسكرية تابعة للنظام الجديد، بهدف إزالة التهديدات المستقبلية”.

وأشار إلى أنه “في نيسان الماضي، ومع اندلاع الاضطرابات الأولى في جبل الدروز، تدخلت إسرائيل بشكل علني، مهددة نظام الشرع، ثم شنت ضربة قرب القصر الرئاسي في دمشق. وأكد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع كاتس أن تلك العملية رسالة واضحة للنظام. ولم يتوقف الأمر عند ذلك، إذ شن الجيش الإسرائيلي بعدها غارات جديدة في عدة محافظات سورية، وصفها الإعلام السوري بأنها الأعنف في عام 2025. وفي نهاية أيار، نفذت إسرائيل عملية أخرى في اللاذقية، معلنة أن الهدف كان منصات صواريخ ساحل-بحر هددت حرية الملاحة”.

وتابع: “بعد مجزرة جديدة في محافظة السويداء، عادت إسرائيل لتنفيذ هجوم واسع، شمل نحو 90 غارة وأكثر من 100 ذخيرة استهدفت آليات عسكرية بينها دبابات ومدرعات. واعتُبرت أبرز نتائج هذه الضربات إصابة المقر الرئيسي للجيش السوري في دمشق إصابة مباشرة. وقد نشر وزير الدفاع كاتس مقطعا مصورا يظهر مذيعة قناة الأخبار السورية وخلفها المبنى المتضرر، وكتب تعليقا قال فيه: “بدأت الضربات المؤلمة”.

أما بخصوص العملية الأخيرة في الكسوة ، فقد اكتفى كاتس بتلميح وحيد دون تفاصيل، بينما تحدثت تقارير سورية عن إنزال عشرات المقاتلين عبر أربع مروحيات، حيث استمرت العملية أكثر من ساعتين بعد أن زُعم اكتشاف أجهزة مراقبة وتنصت في المنطقة.

وبعد ساعات من العملية المنسوبة لإسرائيل، قام رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بزيارة إلى بلدة جولس، حيث التقى الزعيم الروحي للطائفة الدرزية في إسرائيل، الشيخ موفق طريف.

المصدر: “واينت”

الإعلام العبري يتحدث عن “عملية غامضة” نفذتها إسرائيل في سوريا

الإعلام العبري يتحدث عن “عملية غامضة” نفذتها إسرائيل في سوريا

قال موقع “واينت” الإسرائيلي إن العملية العسكرية التي قام بها الجيش الإسرائيلي ليلا قرب العاصمة السورية دمشق تمثل تحولا لافتا في السياسة الإسرائيلية.

ولفت الموقع إلى أن العملية العسكرية الإسرائيلية والتي تضمنت إنزال قوات في منطقة الكسوة قرب دمشق، جاءت بعد اكتشاف منشأة يعتقد أنها مخصصة لأعمال مراقبة، معتبرا أنها “تمثل تحولا لافتا في السياسة الإسرائيلية، إذ عادت تل أبيب إلى نهج الغموض في التعاطي مع نشاطها العسكري داخل سوريا، بعد سنوات من الإعلان العلني عن تفاصيل عملياتها”.

وذكر أنه على مدى سنوات طويلة، نفذت إسرائيل ضربات على مواقع داخل سوريا كان يتمركز فيها الإيرانيون في ظل حكم بشار الأسد، لكنها نادرا ما أعلنت مسؤوليتها عنها. غير أن الوضع تغير بعد سقوط الأسد وصعود أحمد الشرع، حيث بدأت إسرائيل تعترف علنا بالهجمات، بل وكشفت عن عملية “طرق متعددة” التي شن خلالها مقاتلو الكوماندوز غارة على مصنع الصواريخ الإيراني في مدينة مصياف”.

وأضاف: “كما لم تتردد إسرائيل في الإعلان عن عملية “سهم الباشان”، التي أسفرت عن تدمير القدرات الاستراتيجية لنظام الأسد عبر ضربات جوية وبحرية. ومنذ ذلك الحين، اتخذت إسرائيل سياسة الكشف العلني عن عملياتها، إذ اعترف الجيش في شباط الماضي بتنفيذ سلسلة واسعة من الهجمات استهدفت مواقع رادار، وأنظمة مراقبة، ومقرات عسكرية تابعة للنظام الجديد، بهدف إزالة التهديدات المستقبلية”.

وأشار إلى أنه “في نيسان الماضي، ومع اندلاع الاضطرابات الأولى في جبل الدروز، تدخلت إسرائيل بشكل علني، مهددة نظام الشرع، ثم شنت ضربة قرب القصر الرئاسي في دمشق. وأكد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع كاتس أن تلك العملية رسالة واضحة للنظام. ولم يتوقف الأمر عند ذلك، إذ شن الجيش الإسرائيلي بعدها غارات جديدة في عدة محافظات سورية، وصفها الإعلام السوري بأنها الأعنف في عام 2025. وفي نهاية أيار، نفذت إسرائيل عملية أخرى في اللاذقية، معلنة أن الهدف كان منصات صواريخ ساحل-بحر هددت حرية الملاحة”.

وتابع: “بعد مجزرة جديدة في محافظة السويداء، عادت إسرائيل لتنفيذ هجوم واسع، شمل نحو 90 غارة وأكثر من 100 ذخيرة استهدفت آليات عسكرية بينها دبابات ومدرعات. واعتُبرت أبرز نتائج هذه الضربات إصابة المقر الرئيسي للجيش السوري في دمشق إصابة مباشرة. وقد نشر وزير الدفاع كاتس مقطعا مصورا يظهر مذيعة قناة الأخبار السورية وخلفها المبنى المتضرر، وكتب تعليقا قال فيه: “بدأت الضربات المؤلمة”.

أما بخصوص العملية الأخيرة في الكسوة ، فقد اكتفى كاتس بتلميح وحيد دون تفاصيل، بينما تحدثت تقارير سورية عن إنزال عشرات المقاتلين عبر أربع مروحيات، حيث استمرت العملية أكثر من ساعتين بعد أن زُعم اكتشاف أجهزة مراقبة وتنصت في المنطقة.

وبعد ساعات من العملية المنسوبة لإسرائيل، قام رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بزيارة إلى بلدة جولس، حيث التقى الزعيم الروحي للطائفة الدرزية في إسرائيل، الشيخ موفق طريف.

المصدر: “واينت”