صحفيون: ترامب يقضي 30% من ولايته الرئاسية الثانية في ملاعب الغولف

صحفيون: ترامب يقضي 30% من ولايته الرئاسية الثانية في ملاعب الغولف

ذكرت مجموعة الصحفيين المعتمدين لدى البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يقضي نحو 30% من أيام ولايته الرئاسية الثانية في ملاعب الغولف.

وحسب إحصاءات الصحفيين، فإن ترامب زار ملاعب الغولف خلال 66 يوما من الأيام الـ 225 منذ توليه منصب الرئاسة الأمريكية في 20 كانون الثاني 2025، ما يعني أنه كان يلعب الغولف في 29.3% من أيامه في منصب الرئاسة.

وأشار الصحفيون إلى أن ترامب يقضي عيد “يوم العمل” الذي تحتفل به الولايات المتحدة في أول أيام الاثنين من شهر أيلول، في نادي “ترامب ناشنال” للغولف بالقرب من مدينة ستيرلينغ في ولاية فرجينيا.

وأضافوا أن “اليوم هو اليوم الـ 21 من ولاية الرئيس الذي يقضيه في ملعب الغولف في ستيرلينغ”.

وخلال ولايته الأولى من 2017 إلى 2021، قضى ترامب 307 أيام في ملاعب الغولف، حسب إحصاءات وسائل الإعلام الأمريكية، ما يساوي أقل من ربع ولايته.

وتشير التقارير الإعلامية إلى أن ذلك كلف دافعي الضرائب الأمريكيين نحو 150 مليون دولار، حيث تم حساب النفقات على الرحلات وضمان أمن الرئيس الأمريكي.

المصدر: “نوفوستي”

ترامب يلغي حماية كمالا هاريس الاستخبارية

ترامب يلغي حماية كمالا هاريس الاستخبارية

ألغى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الحماية الاستخباراتية لكمالا هاريس بموجب رسالة اطلعت عليها CNN.

ويحصل الرؤساء السابقون في الولايات المتحدة على حماية دائمة من جهاز الاستخبارات السرية، بينما يحصل نواب الرؤساء السابقون على حماية مؤقتة مدتها ستة أشهر بعد مغادرتهم المنصب، بحسب القانون الفيدرالي.

وقد انتهت فترة حماية هاريس في 21 تموز الماضي، غير أن حمايتها كانت قد مددت لمدة عام إضافي عبر توجيه سري وقعه الرئيس السابق جو بايدن قبيل مغادرته منصبه، وهو القرار الذي لم يكشف عنه حتى الآن.

وهذا هو التوجيه الذي ألغاه ترامب في رسالته المعنونة “مذكرة إلى وزير الأمن الداخلي”، والمؤرخة يوم الخميس، حيث جاء في نصها: “أنت مفوض بموجب هذه الوثيقة بوقف أي إجراءات متعلقة بالأمن سبق تفويضها بمذكرة تنفيذية، بما يتجاوز ما يتطلبه القانون، للشخص التالي، اعتبارا من 1 أيلول 2025: نائبة الرئيس السابقة كمالا د. هاريس”.

ويأتي إلغاء حماية هاريس في وقت تستعد فيه لبدء جولة ترويجية واسعة لكتابها الجديد “107 Days”، المقرر طرحه في 23 أيلول، والذي يتناول تجربتها في حملتها الرئاسية القصيرة.

وقالت كيرستن ألين، كبيرة مستشاري هاريس، لشبكة CNN إن “نائبة الرئيس ممتنة لوكالة الاستخبارات السرية على احترافيتهم وتفانيهم والتزامهم الراسخ بالسلامة”.

وواجهت هاريس، وفقا لمصادر مطلعة على ترتيباتها الأمنية، تحديات خاصة بحكم كونها أول امرأة وأول امرأة سوداء تشغل منصب نائب الرئيس.

وقد ازدادت هذه المخاوف الأمنية مع إعلان ترشحها، وبقيت في مستويات مرتفعة حتى كانون الثاني بعد انتهاء الحملة، وسط أجواء سياسية مشحونة عقب الانتخابات.

وإلغاء فريق حراستها لا يعني فقط غياب الحماية الشخصية على مدار الساعة، بل يشمل أيضا توقف التحليلات المستمرة للمخاطر الأمنية ومراقبة التهديدات عبر الرسائل الإلكترونية والنصية ووسائل التواصل الاجتماعي.

ويخشى مقربون منها أن يؤدي ذلك إلى فقدان الوصول إلى التحذيرات الأمنية المهمة، كما أن منزلها في لوس أنجلوس سيتوقف عن تلقي الحماية الفيدرالية.

ويؤكد خبراء أمنيون أن توفير مستوى مماثل من الحماية بشكل خاص قد يكلف ملايين الدولارات سنويا.

وفقد زوج هاريس، دوغ إمهوف، فريقه الأمني الشخصي في 21 تموز الماضي، وفقا للقواعد المعتادة التي تنطبق على أزواج نواب الرؤساء السابقين.

وأفادت مصادر مطلعة أن حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم تم إخطاره بفقدان هاريس لحمايتها في وقت متأخر من مساء الخميس.

وأعرب المتحدث باسم نيوسوم، بوب سالاداي، عن غضبه من الخطوة قائلا لشبكة CNN إن “سلامة المسؤولين العموميين لا ينبغي أن تكون رهينة نزوات سياسية انتقامية أو متقلبة”.

وقد تدخل عمدة لوس أنجلوس كارين باس في القضية، مؤكدة في بيان أن “هذا القرار يمثل عملا إضافيا من أعمال الانتقام السياسي، ويعرض نائبة الرئيس السابقة للخطر. وأتطلع للعمل مع الحاكم لضمان أمنها في لوس أنجلوس”.

المصدر: CNN

إدارة ترامب تخطط لحملة واسعة على الهجرة غير الشرعية في شيكاغو

إدارة ترامب تخطط لحملة واسعة على الهجرة غير الشرعية في شيكاغو

تخطط إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإطلاق حملة واسعة لمكافحة الهجرة غير الشرعية في مدينة شيكاغو، وفقا لتقارير إعلامية.

وتشير التقارير إلى إمكانية انطلاق هذه العملية في وقت مبكر من الأسبوع المقبل، حسبما أفادت كل من شبكة CNN وThe New York Times، مستندتين إلى مصادر داخل الإدارة لم يكشف عن هويتها.

ويأتي ذلك بعد انتقاد حاكم إلينوي ج. ب. بريتزكر وعمدة شيكاغو براندون جونسون، وكلاهما من الحزب الديمقراطي، لخطة الرئيس ترامب لإرسال الحرس الوطني إلى المدينة، بعد أن سبق له القيام بخطوة مماثلة في واشنطن العاصمة في وقت سابق من هذا الشهر.

ويمكن أن تشمل العملية في شيكاغو ما يصل إلى 200 مسؤول من وزارة الأمن الداخلي، واستخدام مركبات مدرعة، والاستعانة بقاعدة بحرية خارج المدينة كنقطة انطلاق للعمليات.

وأصدرت وزارة الأمن الداخلي ووكالة الهجرة والجمارك بيانا يدعم بشكل عام حملة إدارة ترامب على الهجرة.

وجاء في البيان: “لقد كان الرئيس ترامب واضحا: نحن سنجعل شوارعنا ومدننا آمنة مرة أخرى”.

المصدر: USA today

بعد وصفهم بـ”الحيوانات”.. المبعوث الأمريكي يبرر إهانة الصحفيين اللبنانيين

بعد وصفهم بـ”الحيوانات”.. المبعوث الأمريكي يبرر إهانة الصحفيين اللبنانيين

برر المبعوث الأمريكي توم باراك تصريحه الذي وصف فيه تصرف الصحفيين اللبنانيين في القصر الجمهوري، بعد أن أثار موجة من من ردود الفعل.

وقال باراك في مقابلة على منصة “إكس” (التصريح عند 1:10)، مبررا تصريحه: “كلمة حيواني لم أستخدمها بطريقة مسيئة، ما قصدته هو: هل يمكننا أن نهدأ، أن نجد بعض التسامح، بعض اللطف؟ نعم، لنكن متحضرين”.

وأضاف: “ما فعلته لم يكن مناسبا بينما الإعلام يقوم فقط بعمله. أنا أفهم أكثر من أي شخص آخر أن هذه الأمور معقدة وصعبة، ومن النادر جدا أن تتاح لهم الفرصة للحديث مع أشخاص هم فعليا من يتخذون القرار. لذا لديهم وهم أن ذلك الشخص هو أنا. كان ينبغي أن أكون أكثر سخاء بوقتي وأكثر تسامحا”.

وتسبب باراك في موجة غضب عارمة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد مؤتمره الصحفي في قصر بعبدا، بسبب طريقته في التعامل مع الصحفيين اللبنانيين، حيث قال قبل بداية المؤتمر الصحفي للصحفيين: “اصمتوا لحظة.. في اللحظة التي يصبح فيها الوضع فوضويا وحيوانيا سنرحل”.

وبعده هددت نقابة الصحافة اللبنانية بمقاطعة المبعوث الأمريكي إذا لم يعتذر، فيما أصدرت رئاسة الجمهورية اللبنانية بيانا أعربت فيه عن أسفها للكلام الصادر عن باراك دون أن تسميه.

المصدر: RT

بعد وصفهم بـ”الحيوانات”.. المبعوث الأمريكي يبرر إهانة الصحفيين اللبنانيين

بعد وصفهم بـ”الحيوانات”.. المبعوث الأمريكي يبرر إهانة الصحفيين اللبنانيين

برر المبعوث الأمريكي توم باراك تصريحه الذي وصف فيه تصرف الصحفيين اللبنانيين في القصر الجمهوري، بعد أن أثار موجة من من ردود الفعل.

وقال باراك في مقابلة على منصة “إكس” (التصريح عند 1:10)، مبررا تصريحه: “كلمة حيواني لم أستخدمها بطريقة مسيئة، ما قصدته هو: هل يمكننا أن نهدأ، أن نجد بعض التسامح، بعض اللطف؟ نعم، لنكن متحضرين”.

وأضاف: “ما فعلته لم يكن مناسبا بينما الإعلام يقوم فقط بعمله. أنا أفهم أكثر من أي شخص آخر أن هذه الأمور معقدة وصعبة، ومن النادر جدا أن تتاح لهم الفرصة للحديث مع أشخاص هم فعليا من يتخذون القرار. لذا لديهم وهم أن ذلك الشخص هو أنا. كان ينبغي أن أكون أكثر سخاء بوقتي وأكثر تسامحا”.

وتسبب باراك في موجة غضب عارمة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد مؤتمره الصحفي في قصر بعبدا، بسبب طريقته في التعامل مع الصحفيين اللبنانيين، حيث قال قبل بداية المؤتمر الصحفي للصحفيين: “اصمتوا لحظة.. في اللحظة التي يصبح فيها الوضع فوضويا وحيوانيا سنرحل”.

وبعده هددت نقابة الصحافة اللبنانية بمقاطعة المبعوث الأمريكي إذا لم يعتذر، فيما أصدرت رئاسة الجمهورية اللبنانية بيانا أعربت فيه عن أسفها للكلام الصادر عن باراك دون أن تسميه.

المصدر: RT